المشكلة ليست في شجون ،،،
بل في الاناث أنفسهم وبالتحديد من يقعون في الفئة المراهقة من أغلب طالبات المدارس والطلاب أيضا ،،
تتحمل البنت المسئولية مسئولية ضخمة ومشاكل الحياة والكبت النفسي بشكل متواصل ،،
غياب الجو الاسري الآمن يشتت الانثى أكثر لتختار فيما بعد أحد الطرق للتعبير عن تلك الضغوطات ومحاولة التخلص منها بما أكتسح مجتمعاتنا النسائية والكل يعرفها ولا يحتاج منا الكلام لذكرها ،،
الشذوذ ،،
نعم المشكلة هي شذوذ في العلاقات الاجتماعية بين الطالبات ،، لتتقمص إحداهن دور الذكر والاخرى ملآنة بإنوثة توزع على قارة كاملة ،،
تحية ،،،