وددت لو كان في عينيه لي سكنٌ
كما بقلبي عزيزا كان مثواه

وددت لو لامستْ يمناي يمناه
وبعدها حملتْ نعشي ذراعاه

لا فض فوك يا أبا همام ..
كذا الإبداع يا سيّدي .

سجّلني من محبيك .