لا أدري
هل كُتِب على المحبين التوجّد والفراق الدائم
أم أنها الحظوظ جعلت نصيبهم من هذا الحب ذكرى ؟!!
سيّدي أبو همام
شدّني التصوير والوصف البلاغي في بداية القصيدة وأنت تقول:
أغيدُ كالبدر ليلَ النصف أفرده
ربُّ الجمال بحسنٍ في محياه
موجنٌ تذهب الأبصارَ طلعتُه
أحورُ ميسانةُ الأجفان عيناه
الله رائع بحق
ثم الاشتياق واللوعة
والحب الذي وصل في العذوبة منتهاه.
تقديري.