مساءك مدارس و مبراه الصباح.
موضوع يستحق النقاش و كيف لا يستحق و كاتبه أبا فيه.

السفر عبر الحدود اليمنية حرية شخصية لا يستطيع أحد منعه من ذلك بغض النظر عن الغرض و لكن لكل فعل ردة فعل فتشديد الحصار على متعاطي القات جعل هؤلاء يقومون بهذا العمل و زيادة العدد سوف يكون بناء على توفر أساليب الراحة بأشكاله سواء نفسية و جسدية و أسرية .
العوامل المساعدة في زيادة عدد المسافرين:
1) قرب الجمهورية اليمنية جدا و امكانية العودة في نفس اليوم .
2) التكلفة المادية المتدنية لهذه الرحلة.
3) الزواج من إمرأة يمنية و الشوق لها بين الفينة و الأخرى. وكز معاية هنا أهم نقطة.
4) سهولة الدخول و الخروج بدون دفع رسوم .
و في المقابل يتحمل الاهل و الزوجات جزء من كثرة السفر الي اليمن السعيد لأنهم ساكتين و معجبهم الوضع و لكن لو أشغلوهم اتصالات و قلبة وجه و زعل كان الواحد يقلل من هذه الرحلات أو يفكر عشرين مرة قبل ما يروح .
و الأمر في الأول و الاخير تظل حريات شخصية ليس لها تاثير على المنطقة أقل شيء نساعد اخواننا اليمنين في انتعاش الاقتصاد حقهم .