ما الذي تراني سوف أكتبه فيك يا أبا نوف ؟!!
بعد سنوات كان فيها النبل دربًا سلكناه
والأدب فاكهة القيظ والشتاء على مائدة
ارتقت بتألّق ضيوفنا الكرام
وتسامت عندما كان العطاء لا ينقطع.
ليس إلا الشكر أقدمه الآن لمثلك
والعرفان بكثير رونق أحاطني حينها
فمن لايعترف بأجمل الجميل لايستحق
منا حلاوة الوجود.
تستحق .. الإشادة ممن سبقوني،
ومني ما لاينفذ من الدعاء الصادق.
أما عيوب المجهر
فأنا لا أراها عندما يشتد التوهّج.
وأمتن للسيد أبو فييه
أن منحني هذه الفرصة.