وما الرد الذي يفيك حقك يا وجدان !!
وان اعترفت بـ افتقادي وجودك هل يكفي ؟؟
مازلتُ اذكر تلك اليالي .. ومازالت المائدة تسأل هل هجرناها معاً ؟؟
ربما المقام لا يتسع للنداء ومع ذلك سـ ارفع الصيحه عودي يا وجدان
فـ الأماكن كلها تشتاق لك .. حتى الملاذ افتقدك وبدأ يشكوك ؛؛
وجدان .. عودي لنجمع سوياً معك من اجفان الليل نجوم السماء ؛؛
تخبط وعدم اتزان ذاك حالي اللحظة .. وجدان شكراً من الوجد وممنون تواجدك![]()






رد مع اقتباس