وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بحمد الله وكرمه هطلت أمطار غزيرة على الرياض ومازال الخير قادم بإذن الله
وهاهي أمطار الأخلاق والمكارم تهطل بقدومك أيها الخلوق


يقول الشاب الخلوق :


وبعد نهاية اللقاء والمباراة " حضر شيخٌ جليل يريد أن يقول محاضره " فرأيت ذلك الشاب يغادر المكان ولايريد حتى أن يسمع لشيخ "! ربما كان لديه ظرفٌ طارىء لا أدري لكنه خرج "!

تركت القضية وأبحرت مع هذه الجملة الرائعة والله ليس أريح لقلب العبد في هذه الحياة
ولا أسعد لنفسه من حسن الظن فبه يسلم من أذى الخواطر المقلقة التي تؤذي النفس، وتكدر البال، وتتعب الجسد
إن حسن الظن يؤدي إلى سلامة الصدر وتدعيم روابط الألفة والمحبة بين المسلمين فلا تحمل الصدور
غلاًّ ولا حقدا ، إمتثالا لقوله صلى الله عليه وسلم :
إياكم والظن ، فإن الظن أكذب الحديث ، ولا تجسسوا ، ولا تحسسوا ، ولا تباغضوا

مرحباً بك أيها الخلوق أحببتك قبل أن أراك ولأني أحب المكوث في مواضيعك
لن أجيب على أسئلتك الآن لي عودة بإذن الله نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

لقلبك الورد نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي