نقاطٌ تتشعب " من حيث الحال " مطلقة "..! إلى كونها إمرأه "!
سأقف أولاً " مع المطلقة "! " كحال "
بغض النظر عن وصفك لأنها قد أصبحت ثيباً " مطلقة " فالعاقل " قد يدرك أنها قد تكون طلقت نفسها من رجل لم يكن يستحقها " وقد يكون الخلاف بسبب عدم الإنسجام " وقد يكون بسبب اهل الزوج أو الزوجه " والناس تختلف في الحكم " وليس كلهم يحكمون بنظرة قاصرة "! وليس كل طلاق يعني فجور أحد الزوجين " الأهم من ذلك " كيف أصبحت الآن " لأن الحياة قد تسير ونعرف من القصص مايكفي لسرد والإطاله " فلننظر بتفاؤل "!
..
ثانياً " كونها إمرأه .." في حياة البدوء " أو جهلة الدين والعقل والمنطق .." تعد عاراً " فقط لأن الدين في داخلهم متزعز وليس له قرار" وصفهم لها ب " ام العيال " عيالي " اولادي "
ياصديقي " حتى النسوة " يقولون أبونا " ابوالعيال " القحم " ابوعيالي " وهو باقي عمره اربعين سنه " وصفٌ متبادل وهكذا أرى "!
صدقني هذه الظاهره خفت كثيراً " ولن تختفي "
مودتي .."
الله يحييك ويبقيك
اهلا بالشاب الخلوق
للاسف هذي نظرة المجتمع للمطلقه
واني ارى ان الطلاق هو حق مشروع لكلا الطرفين
وليس كما هو الحال بانه حق الفيتو يهدد به الزوج زوجته
متوعدا اومبتزا