ما القول
مهلاً أم رفقًا أم أثيي يدي
في النية قتلنا قتلاً أدبيًــا بالغ البراعة والتفوق .
تمكنت مني خيبات الشعر ولم تغادرني يومًــا ,,
وأسدلت أستار ثخينة على ثقافتي بالبحور
نأيت
وبكم أكتفيت يا عمالقة ,,
حاولت معاتبة البحور مغاضبة ,,
ولكن الستار حجب الشعر كما تحجب أسقف المنازل رؤية القمر ..
..............
أنسج من نقاشاتكم أملٌ باهت في أن أكتب الشعر يومًا ما ..
أحتاج البحور لأبني بيوت الشعر وإن كانت عندي قدرة بالسليقة ,,
ورب الكعبة أبدعتم ومبدعون .
![]()