لونك المفضل

المنتديات الثقافية - Powered by vBulletin
 

النتائج 1 إلى 20 من 64

الموضوع: المايك معاك ياهلا بجيتك وملفاك //

العرض المتطور

  1. #1
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية البليبل
    شخصية مهمة
    تاريخ التسجيل
    04 2011
    الدولة
    مملكة الأوفياء
    المشاركات
    6,380

    رد: المايك معاك ياهلا بجيتك وملفاك //




    بسم الله الرحمن الرحيم

    إلى أحبتي في المنبر الصامطي منتسبين ومتابعين

    السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

    في البداية أشكر أختي الخزامى على كرم أخلاقها كما أشكر عبق تشرين النبض الجزائري الذي
    مازال يعطي دون كلل أو ملل فـ شكراً لا تفيك أيتها الأديبة فيفي

    كنت أتمنى أن أمكث طويلاً هنا ولكن مسير أخاكم ونحمد الله على كل حال

    فيفي ماريا أستاذة الفلسفة تلك الأديبة المتواضعة الصادقة في حبها وانتماءها
    أخيتي عانقتي السحاب إعتليتي وارتقيتي بلغة الضاد
    إذا لم أكن مخطيء فـ لكِ ركنك الخاص بأحد المواقع الأدبية الأدبية
    دون أن أذكر المعرف
    وشرف لي أن أجد حرفك المشرق على الصفحات الصامطية

    لست هنا لأجاملك فـوالله لن أنسى البداية وكرم أخلاقك وتواضعك
    ولتوقيعك سمو آخر كلما وقعت عليه عيناي




    قراءة خاصة

    قال الصبي للحمار : ( يا غبي )
    قال الحمار للصبي :
    ( يا عربي )
    !

    أحمد مطر ليس مجرد شاعر
    بل أجده يقدم دروس من خلال شعره وأحبه وأحب شموخ حرفه
    ما رأيك فيما سبق لشاعرنا , وما رأيك بالقارىء العربي
    هل مازلنا نراوح ونعترف بأننا أمة لا تقرأ ..!




    أحلام تلك النسمة الجزائرية كثر الحديث عنها كأديبة
    والكثير تجاهل تلك الحكم التي تستحق التأمل في روايات وكلمات
    أحلام مغنستماني

    برأيك هل تم إنصاف الأدب الجزائري عامةً .!
    هل تجدين رابط بين الأديبة أحلام والعذبة الراحلة الأديبة نازك الملائكة

    فيفي أعترف بأن في صامطة خمسة أسماء أرهقتني حقاً وأنتي من ضمنها
    لعلك في مقدمتها ,
    فكوني بخير دوما وأعذريني أخيتي فلعل الفكر مشتت .

    لقلبك الياسمين أيتها الطُهر ممتن لكِ وللخزامى
    أستودعكم الله جميعاً
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
    فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
    تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
    وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!


  2. #2
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية Fifi Maria

    التنمية البشرية
    تاريخ التسجيل
    03 2012
    الدولة
    الجزائر
    المشاركات
    5,905

    رد: المايك معاك ياهلا بجيتك وملفاك //

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البليبل مشاهدة المشاركة



    بسم الله الرحمن الرحيم

    إلى أحبتي في المنبر الصامطي منتسبين ومتابعين

    السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

    في البداية أشكر أختي الخزامى على كرم أخلاقها كما أشكر عبق تشرين النبض الجزائري الذي
    مازال يعطي دون كلل أو ملل فـ شكراً لا تفيك أيتها الأديبة فيفي

    كنت أتمنى أن أمكث طويلاً هنا ولكن مسير أخاكم ونحمد الله على كل حال

    فيفي ماريا أستاذة الفلسفة تلك الأديبة المتواضعة الصادقة في حبها وانتماءها
    أخيتي عانقتي السحاب إعتليتي وارتقيتي بلغة الضاد
    إذا لم أكن مخطيء فـ لكِ ركنك الخاص بأحد المواقع الأدبية الأدبية
    دون أن أذكر المعرف
    وشرف لي أن أجد حرفك المشرق على الصفحات الصامطية

    لست هنا لأجاملك فـوالله لن أنسى البداية وكرم أخلاقك وتواضعك
    ولتوقيعك سمو آخر كلما وقعت عليه عيناي




    قراءة خاصة

    قال الصبي للحمار : ( يا غبي )
    قال الحمار للصبي :
    ( يا عربي )
    !

    أحمد مطر ليس مجرد شاعر
    بل أجده يقدم دروس من خلال شعره وأحبه وأحب شموخ حرفه
    ما رأيك فيما سبق لشاعرنا , وما رأيك بالقارىء العربي
    هل مازلنا نراوح ونعترف بأننا أمة لا تقرأ ..!




    أحلام تلك النسمة الجزائرية كثر الحديث عنها كأديبة
    والكثير تجاهل تلك الحكم التي تستحق التأمل في روايات وكلمات
    أحلام مغنستماني

    برأيك هل تم إنصاف الأدب الجزائري عامةً .!
    هل تجدين رابط بين الأديبة أحلام والعذبة الراحلة الأديبة نازك الملائكة

    فيفي أعترف بأن في صامطة خمسة أسماء أرهقتني حقاً وأنتي من ضمنها
    لعلك في مقدمتها ,
    فكوني بخير دوما وأعذريني أخيتي فلعل الفكر مشتت .

    لقلبك الياسمين أيتها الطُهر ممتن لكِ وللخزامى
    أستودعكم الله جميعاً
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي




    و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته



    مرحبا براقي الفكر و شعلة المنتدى



    بداية دعني أشكر لك كرم ذوقك فيما قلته بشأني فأنا أعتزّ بمتابعتك لحرفي المتواضع



    أما عن انتسابي فنعم لي زمن طويل مع المنتديات لكني توقّفت عن الكتابة
    ...


    دعني أشاركك قراءتك الخاصة الآن
    :



    أحمد مطر لطالما أعجبت بحروفه و رسائله الموجّهة عبرها للمتدبّرين ... عرفته منذ صغري



    عبر لافتاته التي كانت تنشر في الجرائد التي ما فتئ والدي يقرؤها و كذلك عمّي الذي اهتم



    بالكتابة على منواله




    هنا بالذات
    :



    قال الصبي للحمار : ( يا غبي
    )
    قال الحمار للصبي :
    (
    يا عربي ) !

    قرأتها مع والدي فضحك .. ربّما لأنّ المعنى هنا شديد في لهجة أحمد مطر

    لا زال العربي في يومنا هذا '' ملطشة '' و عذرا على التعبير .. ترك مجالا

    للآخر ليسخر منه و يذلّه فكان غبيا في نظره ... و كم جسّد " مطر " ذاك التأخر

    في الفهم و مسايرة التقدم لدى العرب في قصائده .. بحيث لا يزالون يقبعون

    تحت نيّر الجهالة و ليس المقصود بها هنا القراءة أو غيرها بل القدرة على التحرر

    من قيود الجور ..


    أما عن كوننا أمة لا تقرأ فنعم نحن كذلك إلا قلّة قليلة .. نفتقر للكثير من

    ميزات التفقّه و الاطلاع ، و هنا خطر على بالي '' شعب يقرأ شعب لا يستعبد

    و لا يجوع " .. و اليوم افتقدنا الحكمة في التثقف بما يلزمنا فلحقنا الهوان


    برأيك هل تم إنصاف الأدب الجزائري عامةً .!

    الأدب الجزائري له بصمة خاصة في العالم العربي و الغربي و لا يزال يصنع خطواته نحو الأفق .. لكنه في

    نظري و للأسف ما زال مغيّبا و لم يعط حقّه من القراءة و التقدير .. فكثيرا ما تدفن الأفكار و تقتصر

    على بضع رفوف و لا تصل المسامع أو الأنظار .. ثمّ إن الترجمة التي انتهجها الكثير من أدبائنا في الجزائر

    أعطت شعاع أمل آخر للظهور في الساحة لكنها لا تفي بالغرض لإبراز حلّة الأدب كما ينبغي .


    هل تجدين رابط بين الأديبة أحلام والعذبة الراحلة الأديبة نازك الملائكة ؟

    ذكّرتني بنازك الملائكة و بالمرحلة الثانوية فقد كان مبرمجا علينا دراسة شعرها .. تصفّحت كتابي القديم

    الذي ما زلت أحتفظ به منذ تلك الفترة فلاحت لي نازك الملائكة كأحلام في أسلوبها السلس الواضح

    في رومنسيتها الحزينة المجنحة الخيال ... في ثوريتها التي تغمر روحها كما أحلام تماما .. رسمت لنا

    الأديبتان من لوحات إبداع لامتناهية لا زالت رائدة في مجال الأدب الحديث و المعاصر ..


    سعدت جدا بمحاورتك سيدي و لقلبك سكينة لا تنتهي


    شكرا لحضورك المفعم بالجمال
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعيمركز

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    تحميل الصور

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •