إحساس رائع عندما تشعروا بالغير وبما يعانوه..
لا أخفي عليك .. عندما قلت "المشرد" تدايقت
لكن لم يخرجوا من بلادهم من أنفسهم .. بل من يد فرعون هذه الأمّة ،
ما رأيك بسورية .. تسمع كلام من امرأة .. تتهمها بأخذ زوجها
ويدعون بأن السوريات يرجعن الى بلادهن ليس من أجلهن
فقط كي لا تاخذ زوجها .. وكأن السورية همّها الوحيد أن تأخذ
الأزواج من أحضان نسائهن
حسبي الله فهو النصير .. لازلت أًردد هذه الثورة
كشفت عن الكثير من الوجوه .. وعن معادن الناس
منهم من يتشمت وهم قلّة "الرويبضة "
وأكثرهم مع الحق .
أشكرك وأشكر صاحب القصيدة
"وعذرا إن خرجت قليلا .. لكن حسبي أنكم اهلي هنا"
لأرواحكم النعيم الدائم والأمان
![]()