نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

كأن أقول لك: تحدثْ




فتجيبنُي ليسَ لديّ ما أقولهُ




فيقولُ نبضي: لستُ أريدُ حديثكَ . . أحتاجُ صوتكَ . . !



كلمات جميلة تجبرك على إعادة قراءتها وتأملها
وتعبيرات بديعة لها دلالات عذبة نحسها في أعماقنا


سلمت يداك يا أبو خضر