حينما يأتي هذا المشهد !
أفضل الصمت الطويل !
أفضل أن أواصل رحلة السكوت المرهقه !
لأن السيوف التي تطايرت من تحتها الرقاب هي سيوف أخوه !
لأجل حقٍ ! لآندري متى سيعود ذلك الحق لصاحبه!
كلٌ يكبر وأحياناً لاندري من المكبر المحق !
كل تحرير يحمل معه أرواحاً لاذنب لها سوى أنها تريد أن تعيش حره !
فتموت من أجل الحرية !
مصر لاندري إلى أين تتجه !
في تداخل القضايا غيبت الحقائق وقد تعود شمس القتل الحارقة من جديد !
اللهم رحمتك وعفوك .." فلا ندري إلى أين تذهب الأمور .."
أكتفي بصمت العاجز "
جميلةٌ تلك الكلمات الإنسانية أختآه .."
بوركتي