مرحبا بك أخي " عدو الحظ "
أولا لست ممن يظنون فأنا كتبت لحرقة في القلب و وجع لما آل إليه الحال
ثانيا فأنا أوافقك أن الذل قد تربع على عروش أمتنا و لا زلت أومن ب " و كيفما تكونوا يولّى عليكم " ...
ثم أن نفخر بأمجاد الماضي فيا حسرتي علينا نبني كما كانت تبني أوائلنا و لكن لا نفعل مثلما فعلوا ...
شكرا لمشاركتك و تعقيبك القيّم![]()