ماعادت ثقافة العيب القائمة على العرف والقيم الإجتماعية السائده
ولا ثقافة العيب المستمده من القيم الدينية وأحكام الحلال والحرام
تشفع لدى من يستغلون حاجة المرأة للعمل
فعلا لقد أجتهدوا وتفننوا في تمريغ كرامتها في وحل الذل والمهانة
تبا لقوم ضاعت في زمنهم المروءة
دكتور حب كل الشكر والتقدير للإنقاء الرائع
مقال في الصميم يفضح واقع مرير