وفي كل مرةٍ أعانق حُروفك ينتابُني شعور الطلف عند انهمار المطر
تغسلهُ روحه قطرات السماء و يستنشقُ رائحتهُ الشهيَّه وينطلقُ فرحًا به
طائر من الشرق
للوفاء خصال وأنت منك الوفاء يغار
حتى و إن عجزت الحروف عن الوصف
تظل الروح تنبضُ لك بمشاعر تصلك حيثُ ولَّيت
أسمى الاماني
![]()