نداء الوداع مؤلمٌ ياسيدتي "!

لأنه بحق ليس وداع .."!

أتمنى لحلمك الفرح ولكم لقاء قد يكتبه الكريم .."


لقلمك البريق الدائم أختآه نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي