لونك المفضل

المنتديات الثقافية - Powered by vBulletin
 

النتائج 1 إلى 20 من 99

الموضوع: حدث الساعة

العرض المتطور

  1. #1
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية أبو ربيع
    تاريخ التسجيل
    06 2007
    المشاركات
    1,151

    رد: حدث الساعة

    بسم الله الرحمن الرحيم


    من وجهة نظري الشخصية أن ما يحدث في مصر وفي بعض البلدان العربية هو نتيجة لقلة الثقافة الإسلامية بين الشعوب العربية.. وأكاد أكون على درجة اليقين أن المصريين يتمنون اليوم لو أنهم لم يسقطوا حتى حكم مبارك..


    وذلك لما هم فيه من مصائب.. وإن من يتحمل كل هذه الجرائم وفي نفس الوقت يدفع ثمنها هو الشعب المصري نفسه.. وعليهم أن لا يلوموا أحداً لا سياسياً ولا إعلامياً... ولا أحد.. وعليهم أن يلوموا أنفسهم.. حتى وإن تكلم سياسي أو إعلامي أو أياً كان بوجوب التظاهر لإسقاط الحاكم.. (فلا تلوموني ولوموا أنفسكم).. فكل سياسي وإعلامي وإن تكلم لم يكن له عليكم من سلطان غير أنه دعاكم فاستجبتم له.. وعليكم أن تتحملوا نتائج استجابتكم..


    عندما أسقط المصريون نظام مبارك.. دخلوا في موجة من المصائب البسيطة مع حكم العسكر.. وذلك لأن البلاد بلا رئيس.. فرزقهم الله برئيس فاستمر لمدة عام.. ولكن كان يلاحظ على أغلبية الشعب المصري أنه كالآلة تحركه القنوات على ريموت متى ما نادوا بالخروج خرجوا.. وباسم الرجولة تكلموا ونسوا أنهم غفلوا عن أمر يعد من أهم الأوامر التي تكلم عنها الرسول صلى الله عليه وسلم.. ولما نادت بعض القنوات بالخروج خرجوا من جديد وأسقطوا نظام مرسي.. وهاهي المصائب عليهم اليوم لا تنتهي.. ولسان حالهم يقول (يا ليتني اتخذت مع الرسول سبيلا).. ونسأل الله أن يخلصهم مما هم فيه.. وعليهم أن يعرفوا أن الرسول ما ينطق عن الهوى.. وما حذر من شيء إلا وله عواقب وخيمة.. وفي أكثر من حديث وأكثر من موضع أمر الرسول صلى الله عليه وسلم بالسمع والطاعة إلا في حالة واحدة : (إن أمرك بمعصية الخالق).. فلا طاعة لمخلوق في معصية الخالق..


    وعندما تتكلم بهذا الكلام عند بعض إخواننا السعوديين وغيرهم من دول الخليج.. فلا وصف لك عندهم إلا بكلمة (جبان).. وعليك أن تعرف أن من ينادون بالخروج هم أجبن الناس.. أين الذين قالوا للشعب المصري اخرجوا..؟!! لما لم يخرجوا معهم وقت الشدة..؟!! لما لا ينصرونهم حتى بالكلمة..؟!! لما ولما ولما... إلخ..


    فلا تطيعوا من ينادي بالخروج حتى وإن كان سياسياً أو إعلامياً فكلهم ليسوا ملائكة.. وأطيعوا رسولكم فما خاب من أطاع الرسول.. وقد حذر الرسول في أكثر من موضع من الخروج على الوالي.. ومن ما قال صلى الله عليه وسلم..


    - عن وائل بن حجر - رضي الله عنه - قال: قلنا يا رسول الله: أرأيت إنْ كان علينا أمراء يمنعونا حقنا ويسألونا حقهم؟ فقال: (اسمعوا وأطيعوا ، فإنما عليهم ما حُمِّلوا وعليكم ما حُمِّلتُم)


    - قال صلى الله عليه وسلم : (على المرء المسلم السمع والطاعة فيما أحب وكره إلا أن يؤمر بمعصية ، فإذا أمر بمعصية فلا سمع ولا طاعة)..


    - قال صلى الله عليه وسلم : (اسمعوا وأطيعوا وإن استعمل عليكم عبد حبشي كان رأسه زبيبة)..


    وهناك الكثير من الأدلة غيرها.. وما حذر الرسول من هذا الشيء إلا لعواقبه الوخيمة..
    فالخروج ونقل أخطاء الحاكم والتعصب لفكرة ما هي من دواعي الفتن فاجتنبوها..
    وإن لم يخب ظني إن استمر أمر تعيين حاكم والخروج عليه مراراً وتكراراً فإن نهايته احتلال..


    ونسأل الله أن يكتب للأمة الإسلامية ما فيه صلاحها..
    برمجتي : أكبر مصحف إلكتروني في العالم
    اللهم إني أسألك أن يكون خالصاً لوجهك الكريم..

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    الشكر موصول للغالي STYLER على الوسام الرائع..

  2. #2
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية حياة
    تاريخ التسجيل
    11 2011
    المشاركات
    487

    رد: حدث الساعة

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو ربيع مشاهدة المشاركة
    بسم الله الرحمن الرحيم


    من وجهة نظري الشخصية أن ما يحدث في مصر وفي بعض البلدان العربية هو نتيجة لقلة الثقافة الإسلامية بين الشعوب العربية.. وأكاد أكون على درجة اليقين أن المصريين يتمنون اليوم لو أنهم لم يسقطوا حتى حكم مبارك..


    وذلك لما هم فيه من مصائب.. وإن من يتحمل كل هذه الجرائم وفي نفس الوقت يدفع ثمنها هو الشعب المصري نفسه.. وعليهم أن لا يلوموا أحداً لا سياسياً ولا إعلامياً... ولا أحد.. وعليهم أن يلوموا أنفسهم.. حتى وإن تكلم سياسي أو إعلامي أو أياً كان بوجوب التظاهر لإسقاط الحاكم.. (فلا تلوموني ولوموا أنفسكم).. فكل سياسي وإعلامي وإن تكلم لم يكن له عليكم من سلطان غير أنه دعاكم فاستجبتم له.. وعليكم أن تتحملوا نتائج استجابتكم..


    عندما أسقط المصريون نظام مبارك.. دخلوا في موجة من المصائب البسيطة مع حكم العسكر.. وذلك لأن البلاد بلا رئيس.. فرزقهم الله برئيس فاستمر لمدة عام.. ولكن كان يلاحظ على أغلبية الشعب المصري أنه كالآلة تحركه القنوات على ريموت متى ما نادوا بالخروج خرجوا.. وباسم الرجولة تكلموا ونسوا أنهم غفلوا عن أمر يعد من أهم الأوامر التي تكلم عنها الرسول صلى الله عليه وسلم.. ولما نادت بعض القنوات بالخروج خرجوا من جديد وأسقطوا نظام مرسي.. وهاهي المصائب عليهم اليوم لا تنتهي.. ولسان حالهم يقول (يا ليتني اتخذت مع الرسول سبيلا).. ونسأل الله أن يخلصهم مما هم فيه.. وعليهم أن يعرفوا أن الرسول ما ينطق عن الهوى.. وما حذر من شيء إلا وله عواقب وخيمة.. وفي أكثر من حديث وأكثر من موضع أمر الرسول صلى الله عليه وسلم بالسمع والطاعة إلا في حالة واحدة : (إن أمرك بمعصية الخالق).. فلا طاعة لمخلوق في معصية الخالق..


    وعندما تتكلم بهذا الكلام عند بعض إخواننا السعوديين وغيرهم من دول الخليج.. فلا وصف لك عندهم إلا بكلمة (جبان).. وعليك أن تعرف أن من ينادون بالخروج هم أجبن الناس.. أين الذين قالوا للشعب المصري اخرجوا..؟!! لما لم يخرجوا معهم وقت الشدة..؟!! لما لا ينصرونهم حتى بالكلمة..؟!! لما ولما ولما... إلخ..


    فلا تطيعوا من ينادي بالخروج حتى وإن كان سياسياً أو إعلامياً فكلهم ليسوا ملائكة.. وأطيعوا رسولكم فما خاب من أطاع الرسول.. وقد حذر الرسول في أكثر من موضع من الخروج على الوالي.. ومن ما قال صلى الله عليه وسلم..


    - عن وائل بن حجر - رضي الله عنه - قال: قلنا يا رسول الله: أرأيت إنْ كان علينا أمراء يمنعونا حقنا ويسألونا حقهم؟ فقال: (اسمعوا وأطيعوا ، فإنما عليهم ما حُمِّلوا وعليكم ما حُمِّلتُم)


    - قال صلى الله عليه وسلم : (على المرء المسلم السمع والطاعة فيما أحب وكره إلا أن يؤمر بمعصية ، فإذا أمر بمعصية فلا سمع ولا طاعة)..


    - قال صلى الله عليه وسلم : (اسمعوا وأطيعوا وإن استعمل عليكم عبد حبشي كان رأسه زبيبة)..


    وهناك الكثير من الأدلة غيرها.. وما حذر الرسول من هذا الشيء إلا لعواقبه الوخيمة..
    فالخروج ونقل أخطاء الحاكم والتعصب لفكرة ما هي من دواعي الفتن فاجتنبوها..
    وإن لم يخب ظني إن استمر أمر تعيين حاكم والخروج عليه مراراً وتكراراً فإن نهايته احتلال..


    ونسأل الله أن يكتب للأمة الإسلامية ما فيه صلاحها..

    أبو ربيع.. لافض فوك
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  3. #3
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية البحري.
    تاريخ التسجيل
    09 2012
    المشاركات
    2,553

    رد: حدث الساعة

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو ربيع مشاهدة المشاركة
    بسم الله الرحمن الرحيم


    من وجهة نظري الشخصية أن ما يحدث في مصر وفي بعض البلدان العربية هو نتيجة لقلة الثقافة الإسلامية بين الشعوب العربية.. وأكاد أكون على درجة اليقين أن المصريين يتمنون اليوم لو أنهم لم يسقطوا حتى حكم مبارك..


    وذلك لما هم فيه من مصائب.. وإن من يتحمل كل هذه الجرائم وفي نفس الوقت يدفع ثمنها هو الشعب المصري نفسه.. وعليهم أن لا يلوموا أحداً لا سياسياً ولا إعلامياً... ولا أحد.. وعليهم أن يلوموا أنفسهم.. حتى وإن تكلم سياسي أو إعلامي أو أياً كان بوجوب التظاهر لإسقاط الحاكم.. (فلا تلوموني ولوموا أنفسكم).. فكل سياسي وإعلامي وإن تكلم لم يكن له عليكم من سلطان غير أنه دعاكم فاستجبتم له.. وعليكم أن تتحملوا نتائج استجابتكم..


    عندما أسقط المصريون نظام مبارك.. دخلوا في موجة من المصائب البسيطة مع حكم العسكر.. وذلك لأن البلاد بلا رئيس.. فرزقهم الله برئيس فاستمر لمدة عام.. ولكن كان يلاحظ على أغلبية الشعب المصري أنه كالآلة تحركه القنوات على ريموت متى ما نادوا بالخروج خرجوا.. وباسم الرجولة تكلموا ونسوا أنهم غفلوا عن أمر يعد من أهم الأوامر التي تكلم عنها الرسول صلى الله عليه وسلم.. ولما نادت بعض القنوات بالخروج خرجوا من جديد وأسقطوا نظام مرسي.. وهاهي المصائب عليهم اليوم لا تنتهي.. ولسان حالهم يقول (يا ليتني اتخذت مع الرسول سبيلا).. ونسأل الله أن يخلصهم مما هم فيه.. وعليهم أن يعرفوا أن الرسول ما ينطق عن الهوى.. وما حذر من شيء إلا وله عواقب وخيمة.. وفي أكثر من حديث وأكثر من موضع أمر الرسول صلى الله عليه وسلم بالسمع والطاعة إلا في حالة واحدة : (إن أمرك بمعصية الخالق).. فلا طاعة لمخلوق في معصية الخالق..


    وعندما تتكلم بهذا الكلام عند بعض إخواننا السعوديين وغيرهم من دول الخليج.. فلا وصف لك عندهم إلا بكلمة (جبان).. وعليك أن تعرف أن من ينادون بالخروج هم أجبن الناس.. أين الذين قالوا للشعب المصري اخرجوا..؟!! لما لم يخرجوا معهم وقت الشدة..؟!! لما لا ينصرونهم حتى بالكلمة..؟!! لما ولما ولما... إلخ..


    فلا تطيعوا من ينادي بالخروج حتى وإن كان سياسياً أو إعلامياً فكلهم ليسوا ملائكة.. وأطيعوا رسولكم فما خاب من أطاع الرسول.. وقد حذر الرسول في أكثر من موضع من الخروج على الوالي.. ومن ما قال صلى الله عليه وسلم..


    - عن وائل بن حجر - رضي الله عنه - قال: قلنا يا رسول الله: أرأيت إنْ كان علينا أمراء يمنعونا حقنا ويسألونا حقهم؟ فقال: (اسمعوا وأطيعوا ، فإنما عليهم ما حُمِّلوا وعليكم ما حُمِّلتُم)


    - قال صلى الله عليه وسلم : (على المرء المسلم السمع والطاعة فيما أحب وكره إلا أن يؤمر بمعصية ، فإذا أمر بمعصية فلا سمع ولا طاعة)..


    - قال صلى الله عليه وسلم : (اسمعوا وأطيعوا وإن استعمل عليكم عبد حبشي كان رأسه زبيبة)..


    وهناك الكثير من الأدلة غيرها.. وما حذر الرسول من هذا الشيء إلا لعواقبه الوخيمة..
    فالخروج ونقل أخطاء الحاكم والتعصب لفكرة ما هي من دواعي الفتن فاجتنبوها..
    وإن لم يخب ظني إن استمر أمر تعيين حاكم والخروج عليه مراراً وتكراراً فإن نهايته احتلال..


    ونسأل الله أن يكتب للأمة الإسلامية ما فيه صلاحها..

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    ماشاء الله عليكم يا أبا ربيع ,, أجمل رد فى هذا الموضوع ,,

    ولكن أباربيع ثورة يناير المصرية انتصرت لان الجيش وقف معها، لو لم يقف معها لانتقل الامر لصدام بين الجيش والشعب ولانتهى بلجم الجيش للشعب طال الوقت أم قصر إلا إذا انشق الجيش، ولم يكن يبدو في الافق أن الجيش المصري يمكن أن ينشق لانه بشكل عام متجانس ويتمتع بمميزات توحد صفه ولانه قد يفقدها لو انشق.
    مصالح الجيش ككل تقدمت على مصالح القشرة الحاكمة مبارك وفلوله، فتمت التضحية بهم للمحافظة على الجيش ومصالحه، ومتوقعاَ أن يستطيع إحتواء أي حكومة ستأتي بها الديمقراطية. حكومة مرسي توجهت نحو بناء تغييرات إيجابية حقيقية، وتسلسل متتابع في مسك خيوط السلطة، لم يعجب هذا الامر الجيش والفلول وخصوم الاسلاميين والطامحين إلى مشاركة قوية في الحكم لم يوفرها لهم مرسي، بالاضافة إلى قوى أجنبية رأت في نجاح مرسي خطراً عليها.
    تمت ترتيبات إنقلاب 30 يونيو لعودة العسكر وحصر خيوط القوة بيدهم بالتعاون مع الفلول وخصوم الاسلاميين.
    رغبة معتصمي رابعة العدوية في تكرار ثورة يناير ستصطدم بان قرار العسكر لن يدخل في مغامرة جديدة لصالحهم، لقد ضحى في يناير بمبارك ككبش فداء، واليوم ليس هناك مبارك، السيسي ليس مبارك، السيسي اليوم هو مصالح المؤسسة العسكرية كلها، المؤسسة العسكرية كلها اليوم على المحك، وانتصار معتصمي عدوية ليس قلعاً لقشرة السيسي وفلوله بل هي لجم للسلطة العسكرية وإعادتها لثكناتها وكف يدها عن التدخل في الشؤون السياسية، العسكر سيفكرون ألف مرة هذه المرة قبل أن يغامروا بشبيه لسيناريو يناير ويعيدوا الحكم لمرسي. هم قد يتحولون إلى الخطة البديلة (بلان بي) وهي القمع بوحشية للمعتصمين وخاصة لو تأكدوا من تماسك الجيش وتقديمه لمصالحه ومكاسبه المشتركة على العواطف الاديولوجيات وأحاديث الديمقراطية التي قد تحد من مكاسبه وتعرضه للتحجيم والمساءلة بعد عقود من الترفيه والبعد عن المساءلة.
    إعتصام عدوية لن يسير باتجاه إعتصام مليوني يؤدي إلى إسقاط رأس الحكم، لانه هذه المرة بشكل واضح هو إسقاط للعسكر، ولن يقدّم العسكر الحكم ثانية للاخوان ومرسي على طبق من ذهب.
    العسكر سيتعاملون مع اعتصام عدوية كمجموعة مارقة سيُلجؤنها إلى اليأس والملل ويفتّون بعضددها بالتخويف والبطش.
    مصر اليوم أمام ساعة الحقيقة التي هي كيفية التعامل مع العسكر، ومفتاح الحل هو إرساء دولة المؤسسات وتجذير الديمقراطية بحيث يتم تحجيم العسكر بسلاسة وإعادتهم إلى مكانهم الطبيعي بعيداً عن السياسة وفي الخنادق لحماية البلاد من العدو الخارجي.
    ولكن اليوم العسكر هم الخصمُ والحكمُ وليس هناك كبش فداء يتم التضحية به. لذا على معتصمي عدوية ومن يفكر ويخطط معهم أن يستوعبوا أن مواجهة العسكر ليست في صالحهم صداما وليس في صالحهم وقتا وصبرا لان الثمن المطلوب من العسكر باهظ وشبه إنتحاري. يجب التفكير بحلول اخرى.
    أحد الحلول أن يعتبر المنادون بالشرعية والمعتصمون في عدوية أن المعركة طويلة، وأنهم خسروا جولة، وأن الرابح الحقيقي هو من سيستطيع أن يتابع الحشد السياسي ليكسب صناديق الانتخابات القادمة.
    المشكلة أنه بسيطرة العسكر ليس هناك أي ضمانة في توفير مناخات حرة وانتخابات نزيهة،
    لو كان هناك أي مخرج سياسي يضمن ترسيخ الديمقراطية ونزاهة الانتخابات القادمة فقد يكون فيه نصر من حيث يبدو أنه مغامرة، ولكن ما هي الضمانات؟ هذا ما يجب أن يُصار إليه من خلال مباحثات مكثفة صريحة مرنة.
    فأعتقد أنه من الناحية النفسية السايكولوجية الافضل للاسلاميين أن يتراجعوا قليلا على حساب تقدم الديمقراطية وترسيخها، إن كثيرا من شرائح المجتمع المصري يريدون الديمقراطية ولكنهم يرفضونها لو أتت بالاسلاميين، ماذا لو أعطيناهؤلاء وقتا لترسيخ الديمقراطية بعيدا عن سيطرة الاسلاميين بل بمشاركتهم فقط، أعتقد أن بناء الديمقراطية وترسيخها يمكن أن يكون أولوية لانه بدون الحرية والديمقراطية نحن نزرع في أرض بور لاتنبت عشباً وتحفظ ماءً.

    وأهل مكة أدرى بشعابها.
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  4. #4
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية دفء الشتاء
    نبـ صامطة ـض
    نبض لمع في سماء الإشراف
    تاريخ التسجيل
    08 2010
    الدولة
    بجوار قدمي أمي
    المشاركات
    4,511

    رد: حدث الساعة

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البحري. مشاهدة المشاركة
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    ماشاء الله عليكم يا أبا ربيع ,, أجمل رد فى هذا الموضوع ,,

    ولكن أباربيع ثورة يناير المصرية انتصرت لان الجيش وقف معها، لو لم يقف معها لانتقل الامر لصدام بين الجيش والشعب ولانتهى بلجم الجيش للشعب طال الوقت أم قصر إلا إذا انشق الجيش، ولم يكن يبدو في الافق أن الجيش المصري يمكن أن ينشق لانه بشكل عام متجانس ويتمتع بمميزات توحد صفه ولانه قد يفقدها لو انشق.
    مصالح الجيش ككل تقدمت على مصالح القشرة الحاكمة مبارك وفلوله، فتمت التضحية بهم للمحافظة على الجيش ومصالحه، ومتوقعاَ أن يستطيع إحتواء أي حكومة ستأتي بها الديمقراطية. حكومة مرسي توجهت نحو بناء تغييرات إيجابية حقيقية، وتسلسل متتابع في مسك خيوط السلطة، لم يعجب هذا الامر الجيش والفلول وخصوم الاسلاميين والطامحين إلى مشاركة قوية في الحكم لم يوفرها لهم مرسي، بالاضافة إلى قوى أجنبية رأت في نجاح مرسي خطراً عليها.
    تمت ترتيبات إنقلاب 30 يونيو لعودة العسكر وحصر خيوط القوة بيدهم بالتعاون مع الفلول وخصوم الاسلاميين.
    رغبة معتصمي رابعة العدوية في تكرار ثورة يناير ستصطدم بان قرار العسكر لن يدخل في مغامرة جديدة لصالحهم، لقد ضحى في يناير بمبارك ككبش فداء، واليوم ليس هناك مبارك، السيسي ليس مبارك، السيسي اليوم هو مصالح المؤسسة العسكرية كلها، المؤسسة العسكرية كلها اليوم على المحك، وانتصار معتصمي عدوية ليس قلعاً لقشرة السيسي وفلوله بل هي لجم للسلطة العسكرية وإعادتها لثكناتها وكف يدها عن التدخل في الشؤون السياسية، العسكر سيفكرون ألف مرة هذه المرة قبل أن يغامروا بشبيه لسيناريو يناير ويعيدوا الحكم لمرسي. هم قد يتحولون إلى الخطة البديلة (بلان بي) وهي القمع بوحشية للمعتصمين وخاصة لو تأكدوا من تماسك الجيش وتقديمه لمصالحه ومكاسبه المشتركة على العواطف الاديولوجيات وأحاديث الديمقراطية التي قد تحد من مكاسبه وتعرضه للتحجيم والمساءلة بعد عقود من الترفيه والبعد عن المساءلة.
    إعتصام عدوية لن يسير باتجاه إعتصام مليوني يؤدي إلى إسقاط رأس الحكم، لانه هذه المرة بشكل واضح هو إسقاط للعسكر، ولن يقدّم العسكر الحكم ثانية للاخوان ومرسي على طبق من ذهب.
    العسكر سيتعاملون مع اعتصام عدوية كمجموعة مارقة سيُلجؤنها إلى اليأس والملل ويفتّون بعضددها بالتخويف والبطش.
    مصر اليوم أمام ساعة الحقيقة التي هي كيفية التعامل مع العسكر، ومفتاح الحل هو إرساء دولة المؤسسات وتجذير الديمقراطية بحيث يتم تحجيم العسكر بسلاسة وإعادتهم إلى مكانهم الطبيعي بعيداً عن السياسة وفي الخنادق لحماية البلاد من العدو الخارجي.
    ولكن اليوم العسكر هم الخصمُ والحكمُ وليس هناك كبش فداء يتم التضحية به. لذا على معتصمي عدوية ومن يفكر ويخطط معهم أن يستوعبوا أن مواجهة العسكر ليست في صالحهم صداما وليس في صالحهم وقتا وصبرا لان الثمن المطلوب من العسكر باهظ وشبه إنتحاري. يجب التفكير بحلول اخرى.
    أحد الحلول أن يعتبر المنادون بالشرعية والمعتصمون في عدوية أن المعركة طويلة، وأنهم خسروا جولة، وأن الرابح الحقيقي هو من سيستطيع أن يتابع الحشد السياسي ليكسب صناديق الانتخابات القادمة.
    المشكلة أنه بسيطرة العسكر ليس هناك أي ضمانة في توفير مناخات حرة وانتخابات نزيهة،
    لو كان هناك أي مخرج سياسي يضمن ترسيخ الديمقراطية ونزاهة الانتخابات القادمة فقد يكون فيه نصر من حيث يبدو أنه مغامرة، ولكن ما هي الضمانات؟ هذا ما يجب أن يُصار إليه من خلال مباحثات مكثفة صريحة مرنة.
    فأعتقد أنه من الناحية النفسية السايكولوجية الافضل للاسلاميين أن يتراجعوا قليلا على حساب تقدم الديمقراطية وترسيخها، إن كثيرا من شرائح المجتمع المصري يريدون الديمقراطية ولكنهم يرفضونها لو أتت بالاسلاميين، ماذا لو أعطيناهؤلاء وقتا لترسيخ الديمقراطية بعيدا عن سيطرة الاسلاميين بل بمشاركتهم فقط، أعتقد أن بناء الديمقراطية وترسيخها يمكن أن يكون أولوية لانه بدون الحرية والديمقراطية نحن نزرع في أرض بور لاتنبت عشباً وتحفظ ماءً.

    وأهل مكة أدرى بشعابها.
    ذكرت في مطلع حديثك
    ان حكومة مرسي اتجهت نحو تغييرات ايجابيه حقيقية !!!
    ما هي تلك التغيرات؟

  5. #5
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية البحري.
    تاريخ التسجيل
    09 2012
    المشاركات
    2,553

    رد: حدث الساعة

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دفء الشتاء مشاهدة المشاركة
    ذكرت في مطلع حديثك
    ان حكومة مرسي اتجهت نحو تغييرات ايجابيه حقيقية !!!
    ما هي تلك التغيرات؟

    المصريين يبغوون التغير فى مصر فى ايام معدوده ,, حكم مبارك اكثر من ثلاثين سنه لو تتمعن قليلآ ماذا خلف مبارك خلال الثلاثين سنه ,,

    جاء مرسي ويريد اصلاح ما خلفه مبارك ,, فهل تتوقع بأن يكون دمار ثلاثين سنه ان يصلح بين عشيه وضحاها ,, بالعقل ,, المتحررين من المصريين من المسيحيه والشيعه وايضآ بعض المسلمين لا يريدون الاسلام وهذه حقيقه لا ينكرها الا جاهل ,,
    اما التغيرات
    1..رحيل العسكر من المشهد السياسى:

    2..تعاظم دور مصر الخارجى فى عهد الرئيس محمد مرسى:
    كان من أهم نتائج ثورة يناير 2011 أن أطاحت بنظام حسنى مبارك وتولى القيادة فى مصر الرئيس محمد مرسى بعد انتخابات حرة نزيهة شهد بها العالم بأكمله، ولأنه رئيس منتخب بإرادة شعبية حرة بدأ الرئيس مرسى فور توليه حكم مصر القيام بعدة جولات خارجية هدفها استعادة مصر مكانتها الدولية على الساحة العالمية،

    3..إقرار أول دستور بإرادة شعبية:

    4..تم إنشاء مجلس قومى للمعاقين، والذى طال انتظاره لسنوات طويلة والذى تم إنشاؤه فى عهد حكومة الجنزورى بقرار رقم 410 لعام 2012, وقد طالب الرئيس مرسى المجلس القومى للمعاقين بإجراء حصر رسمى معبر عن الأعداد الحقيقية للمعاقين وتحديد إعاقاتهم, هذا بسبب الفجوة الكبيرة بين الأرقام التى أعلنت عنها منظمة الصحة العالمية من وجود 13 مليون معاق فى مصر وبين التعداد الرسمى التابع للجهاز المركزى للتعبئة والإحصاء والذى لا يتعدى نصف مليون شخص فقط. و قد أصدرت رئاسة الوزراء بطاقة لخدمة المعاقين ومعاش للمعاقين فوق الـ 18 سنة من أجل توظيفهم بالجهاز الإدارى للدول كل حسب إعاقته و ذلك بنسبة 5% فى القطاع العام و الخاص،

    5.. تم زيادة مرتبات العاملين بالطيران بنسبة 100%, كما زادت رواتب الأطباء من 380 جنيهًا إلى 1500 جنيه.
    زيادة العلاوة الثانوية إلى 11% وزيادة لضمان الاجتماعى من 200 إلى 300 جنيه, وصدر قرار جمهورى برفع العلاوة السنوية 15% لمعاشات الجيش أيضًا، ووجه الرئيس بزيادة رواتب جنود وضباط القوات المسلحة بنسبه 50% لأن أفراد الجيش المصرى تحملوا كثيرًا من الضغوط فى الفترة السابقة، وتم رفع معاش الأطباء والصيادلة والبيطريين إلى 500 جنيه .

    6.. إعداد برنامج وطنى متكامل للتشغيل يستهدف خفض معدل البطالة إلى 9.5% بحلول 2017 مقارنة بنسبة 13% فى العام الحالى، وبنسبة 6 % فقط بحلول عام 2022 . قائم على توفير فرص عمل فى عديد من القطاعات فى إطار شراكة متكاملة بين الحكومة والقطاع الخاص، ويتضمن البرنامج طرح أراضٍ جديدة تصل مساحتها إلى 5 ملايين م2 تستوعب عدد 1000 مصنع وتوفر ما يقرب من 50 ألف فرصة عمل ، بالإضافة إلى طرح 15 مليون م2 بنظام المطور الصناعى تستوعب ما يقرب من 3000 مصنع، وتوفر ما يقرب من 150 ألف فرصة عمل خلال العام الحالى.
    كما قرر ديوان المظالم إجراء قرعة كل 3 أشهر لتعيين 1000 من مدرسى الحصص وصرف إعانة لمن لم يصبه الدور، وتم توفير 20 ألف فرصة عمل فى مجال التصنيع من إجمالى 150 ألف فرصة عمل فى القطاع الصناعى فى خطة 2013 ، ومن جانبها وفرت وزارة القوى العاملة 345 ألف فرصة عمل خلال 6 أشهر

    7..اقتراب مصر من الاكتفاء الذاتى للقمح فى عهد الرئيس مرسى:
    لا شك أن القمح هذا العام كان فخرًا للفلاح، فقد حرصت وزارة الزراعة على تكريم أفضل 50 فلاحًا إنتاجية لهذا العام حيث وصلت الإنتاجية إلى 9.5 ملايين طن تم توريد منها ما يقرب من 3.8 ملايين طن لمخازن وشون بنك التنمية والائتمان الزراعى بوزارة الزراعة، مع وضع وزارة الزراعة خططًا طموحة لتطوير الشون وإنشاء صوامع للقضاء على الفاقد من القمح.
    وقد سعت وزارة الزراعة لزيادة الرقعة الزراعية، وتحقيق الاكتفاء الذاتى من المحاصيل الاستراتيجية، منوهًا إلى تقديمه كل الدعم والإمكانات وتذليل كافة العقبات للوصول إلى المستهدف من التنمية الزراعية.

    8..إعادة تشغيل الكثير من المصانع التى توقفت قبيل الثورة وبعدها، ووضع حجر أساس مصنع لتدوير القمامة يعتمد على تكنولوجيا تحويل الغاز إلى طاقه كهربائية ويعد الأول على مستوى الجمهورية والتاسع عالميًا والموضوع فى مشروع النهضة.

    9..فى عهد مرسي مجلس الوزراء يقر تعديلات قانون تنظيم الجامعات وزيادة مرتبات الأساتذة

    10..تشغيل محطتين جديدتين للكهرباء بعد التغلب على كل المعوقات.
    ـ إيقاف تصدير الغاز المسال لتوفير احتياجات محطات توليد الكهرباء، وأن رئيس الجمهورية د. محمد مرسى أمر بأن يكون احتياطى الوقود لكافة الأغراض من أسبوع لعشرة أيام..
    - تسليم أسطوانات البوتاجاز بالبطاقة التموينية بالمنيا لتوفيرها لكل المواطنين وللقضاء على احتكارها وارتفاع أسعارها.
    القضاء:
    - نقل التفتيش القضائى من عباءة وزارة العدل إلى المجلس الأعلى للقضاء لترسيخ مبدأ عدم تدخل السلطة التنفيذية فى القضاء، وكان هذا أحد مطالب القضاة منذ سنوات، ورفض النظام السابق تحقيقه لأن القضاء المستقل بعيدًا عن ضغوط السلطة التنفيذية التى تحكم البلاد هو تقليل لتدخلات السلطة التنفيذية (بما فيها رئيس الجمهورية) فى منظومة القضاء، وما فعله المستشار أحمد مكى اليوم فى الأيام الأولى لتوليه المنصب هو أمر مستقر فى دول العالم المتقدمة ديمقراطيًا.. الإصلاحات التى تحتاجها مؤسسات الدولة لتأكيد استقلاليتها وتطوير أدائها كثيرة وكل خطوة فى الطريق الصحيح هى إضافة لرصيد إنجازات الثورة.
    الصحة:
    ـ عقب لقاء الرئيس بسبع نقابات مهنية طبية من بينها الأطباء، وافق على رصد 700 مليون جنيه لدعم الصحة.
    ـ تعميم التأمين الصحى ليشمل العمال والفلاحين.

    -------------------------------------------------

    اخي الحبيب دفء الشتاء ,, هذى من اخبار مصر وماعمله محمدمرسي خلال سنه ,, والذى لم يقدر ان يعمله مبارك خلال 30 سنه ,,
    نكون واقعين اكثر ,, المصريين يريدون التغير خلال 24 ساعه ,,
    وواكون واضحآ معك ومع المشاهدين ,, واتحمل كل حرف اكتبه هنا ,, لا اعتقد بأن مصر سوف تستقر على رئيس واحد ,, فسوف تنتخب واحدآواثنين وثلاثه واربعه وعشره وعشرين ومئه ويأتى ثانى يوم يقومون بمضاهر عليه ,, يريدون واحدآ لا يخطئ ,, فمن لم يخطى من البشر ,, الا الانبياء والرسل فقط هم معصومون من الخطأ,,
    انا اجزم لو بحث الله لهم بأمير المؤمنين عمر بن الخطاب من قبره وتولى شؤون مصر ,, وحكمها سوف يأتى اليوم الثانى ويقومون عليه بمظاهره وبخلعه ,,
    ياأخى هناك مؤامره على الاسلام فى مصر ,, شئنا ام ابينا ,, فوالله ثم والله لا يمكن ان تستقر الاوضاع فى البلدان الاسلاميه مادامت امريكا واسرائيل وايران قائمه دولهم ,,
    تحياتى لك ,,نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي









    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  6. #6
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية النـاقد
    تاريخ التسجيل
    07 2013
    المشاركات
    26

    رد: حدث الساعة

    1..رحيل العسكر من المشهد السياسى:
    2..تعاظم دور مصر الخارجى فى عهد الرئيس محمد مرسى:
    كان من أهم نتائج ثورة يناير 2011 أن أطاحت بنظام حسنى مبارك وتولى القيادة فى مصر الرئيس محمد مرسى بعد انتخابات حرة نزيهة شهد بها العالم بأكمله، ولأنه رئيس منتخب بإرادة شعبية حرة بدأ الرئيس مرسى فور توليه حكم مصر القيام بعدة جولات خارجية هدفها استعادة مصر مكانتها الدولية على الساحة العالمية،
    لم يستقبله اي رئيس في البلدان التي زارها
    ولم تحقق زياراته الا سخرية وسخط المجتمع المصري عليه
    خصوصا عندما يتحدث بالانجليزية وكلنا راينا مهزلة معالجته لسد النهضه

    ونظرا لفشله في اداره البلاد رجع العسكر ولكن هذه المره بطلب الشعب
    3..إقرار أول دستور بإرادة شعبية:
    دستور غير توافقي وكله عيوب و بسببه اعلن العصيان المدني وقد تم سلقه على عجل
    4..تم إنشاء مجلس قومى للمعاقين، والذى طال انتظاره لسنوات طويلة والذى تم إنشاؤه فى عهد حكومة الجنزورى بقرار رقم 410 لعام 2012, وقد طالب الرئيس مرسى المجلس القومى للمعاقين بإجراء حصر رسمى معبر عن الأعداد الحقيقية للمعاقين وتحديد إعاقاتهم, هذا بسبب الفجوة الكبيرة بين الأرقام التى أعلنت عنها منظمة الصحة العالمية من وجود 13 مليون معاق فى مصر وبين التعداد الرسمى التابع للجهاز المركزى للتعبئة والإحصاء والذى لا يتعدى نصف مليون شخص فقط. و قد أصدرت رئاسة الوزراء بطاقة لخدمة المعاقين ومعاش للمعاقين فوق الـ 18 سنة من أجل توظيفهم بالجهاز الإدارى للدول كل حسب إعاقته و ذلك بنسبة 5% فى القطاع العام و الخاص،
    5.. تم زيادة مرتبات العاملين بالطيران بنسبة 100%, كما زادت رواتب الأطباء من 380 جنيهًا إلى 1500 جنيه.
    زيادة العلاوة الثانوية إلى 11% وزيادة لضمان الاجتماعى من 200 إلى 300 جنيه, وصدر قرار جمهورى برفع العلاوة السنوية 15% لمعاشات الجيش أيضًا، ووجه الرئيس بزيادة رواتب جنود وضباط القوات المسلحة بنسبه 50% لأن أفراد الجيش المصرى تحملوا كثيرًا من الضغوط فى الفترة السابقة، وتم رفع معاش الأطباء والصيادلة والبيطريين إلى 500 جنيه .
    6.. إعداد برنامج وطنى متكامل للتشغيل يستهدف خفض معدل البطالة إلى 9.5% بحلول 2017 مقارنة بنسبة 13% فى العام الحالى، وبنسبة 6 % فقط بحلول عام 2022 . قائم على توفير فرص عمل فى عديد من القطاعات فى إطار شراكة متكاملة بين الحكومة والقطاع الخاص، ويتضمن البرنامج طرح أراضٍ جديدة تصل مساحتها إلى 5 ملايين م2 تستوعب عدد 1000 مصنع وتوفر ما يقرب من 50 ألف فرصة عمل ، بالإضافة إلى طرح 15 مليون م2 بنظام المطور الصناعى تستوعب ما يقرب من 3000 مصنع، وتوفر ما يقرب من 150 ألف فرصة عمل خلال العام الحالى.
    كما قرر ديوان المظالم إجراء قرعة كل 3 أشهر لتعيين 1000 من مدرسى الحصص وصرف إعانة لمن لم يصبه الدور، وتم توفير 20 ألف فرصة عمل فى مجال التصنيع من إجمالى 150 ألف فرصة عمل فى القطاع الصناعى فى خطة 2013 ، ومن جانبها وفرت وزارة القوى العاملة 345 ألف فرصة عمل خلال 6 أشهر
    بل هو العكس زيادة عدد العاطلين وتهميش دور الشباب واقتصار التعيينات على الاخوان وشباب الاخوان
    7..اقتراب مصر من الاكتفاء الذاتى للقمح فى عهد الرئيس مرسى:
    لا شك أن القمح هذا العام كان فخرًا للفلاح، فقد حرصت وزارة الزراعة على تكريم أفضل 50 فلاحًا إنتاجية لهذا العام حيث وصلت الإنتاجية إلى 9.5 ملايين طن تم توريد منها ما يقرب من 3.8 ملايين طن لمخازن وشون بنك التنمية والائتمان الزراعى بوزارة الزراعة، مع وضع وزارة الزراعة خططًا طموحة لتطوير الشون وإنشاء صوامع للقضاء على الفاقد من القمح.
    وقد سعت وزارة الزراعة لزيادة الرقعة الزراعية، وتحقيق الاكتفاء الذاتى من المحاصيل الاستراتيجية، منوهًا إلى تقديمه كل الدعم والإمكانات وتذليل كافة العقبات للوصول إلى المستهدف من التنمية الزراعية.
    هذه المعلومه غير صحيحه اطلاقا وبالعكس هذه اكبر المشاكل التي كان يعاني منها المزارعين
    حيث ان الدوله لم تقم بشراء القمح من المزارعين واستمر استيراده

    8..إعادة تشغيل الكثير من المصانع التى توقفت قبيل الثورة وبعدها، ووضع حجر أساس مصنع لتدوير القمامة يعتمد على تكنولوجيا تحويل الغاز إلى طاقه كهربائية ويعد الأول على مستوى الجمهورية والتاسع عالميًا والموضوع فى مشروع النهضة.
    مشروع النهضة ليس له وجود اصلا
    9..فى عهد مرسي مجلس الوزراء يقر تعديلات قانون تنظيم الجامعات وزيادة مرتبات الأساتذة
    بل هو زياده ملحوظه في حالات تسمم الطلاب
    10..تشغيل محطتين جديدتين للكهرباء بعد التغلب على كل المعوقات.
    ـ إيقاف تصدير الغاز المسال لتوفير احتياجات محطات توليد الكهرباء، وأن رئيس الجمهورية د. محمد مرسى أمر بأن يكون احتياطى الوقود لكافة الأغراض من أسبوع لعشرة أيام..
    - تسليم أسطوانات البوتاجاز بالبطاقة التموينية بالمنيا لتوفيرها لكل المواطنين وللقضاء على احتكارها وارتفاع أسعارها.
    مشكله الغاز لم تحل بل زادت طوابير البنزين والغاز
    القضاء:
    - نقل التفتيش القضائى من عباءة وزارة العدل إلى المجلس الأعلى للقضاء لترسيخ مبدأ عدم تدخل السلطة التنفيذية فى القضاء، وكان هذا أحد مطالب القضاة منذ سنوات، ورفض النظام السابق تحقيقه لأن القضاء المستقل بعيدًا عن ضغوط السلطة التنفيذية التى تحكم البلاد هو تقليل لتدخلات السلطة التنفيذية (بما فيها رئيس الجمهورية) فى منظومة القضاء، وما فعله المستشار أحمد مكى اليوم فى الأيام الأولى لتوليه المنصب هو أمر مستقر فى دول العالم المتقدمة ديمقراطيًا.. الإصلاحات التى تحتاجها مؤسسات الدولة لتأكيد استقلاليتها وتطوير أدائها كثيرة وكل خطوة فى الطريق الصحيح هى إضافة لرصيد إنجازات الثورة.
    في بداية توليه للسلطه اصدر اعلانا دستوريا يحصن كل قراراته
    وقام انصاره بمحاصرة المحكمه الدستورية
    وفصل النائب العام وتعين اخر بشكل غير دستوري

    الصحة:
    ـ عقب لقاء الرئيس بسبع نقابات مهنية طبية من بينها الأطباء، وافق على رصد 700 مليون جنيه لدعم الصحة.
    ـ تعميم التأمين الصحى ليشمل العمال والفلاحين.
    في عهده حدث اكبر اضراب للاطباء

  7. #7
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية دفء الشتاء
    نبـ صامطة ـض
    نبض لمع في سماء الإشراف
    تاريخ التسجيل
    08 2010
    الدولة
    بجوار قدمي أمي
    المشاركات
    4,511

    رد: حدث الساعة

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البحري. مشاهدة المشاركة
    المصريين يبغوون التغير فى مصر فى ايام معدوده ,, حكم مبارك اكثر من ثلاثين سنه لو تتمعن قليلآ ماذا خلف مبارك خلال الثلاثين سنه ,,

    جاء مرسي ويريد اصلاح ما خلفه مبارك ,, فهل تتوقع بأن يكون دمار ثلاثين سنه ان يصلح بين عشيه وضحاها ,, بالعقل ,, المتحررين من المصريين من المسيحيه والشيعه وايضآ بعض المسلمين لا يريدون الاسلام وهذه حقيقه لا ينكرها الا جاهل ,,
    اما التغيرات
    1..رحيل العسكر من المشهد السياسى:

    2..تعاظم دور مصر الخارجى فى عهد الرئيس محمد مرسى:
    كان من أهم نتائج ثورة يناير 2011 أن أطاحت بنظام حسنى مبارك وتولى القيادة فى مصر الرئيس محمد مرسى بعد انتخابات حرة نزيهة شهد بها العالم بأكمله، ولأنه رئيس منتخب بإرادة شعبية حرة بدأ الرئيس مرسى فور توليه حكم مصر القيام بعدة جولات خارجية هدفها استعادة مصر مكانتها الدولية على الساحة العالمية،

    3..إقرار أول دستور بإرادة شعبية:

    4..تم إنشاء مجلس قومى للمعاقين، والذى طال انتظاره لسنوات طويلة والذى تم إنشاؤه فى عهد حكومة الجنزورى بقرار رقم 410 لعام 2012, وقد طالب الرئيس مرسى المجلس القومى للمعاقين بإجراء حصر رسمى معبر عن الأعداد الحقيقية للمعاقين وتحديد إعاقاتهم, هذا بسبب الفجوة الكبيرة بين الأرقام التى أعلنت عنها منظمة الصحة العالمية من وجود 13 مليون معاق فى مصر وبين التعداد الرسمى التابع للجهاز المركزى للتعبئة والإحصاء والذى لا يتعدى نصف مليون شخص فقط. و قد أصدرت رئاسة الوزراء بطاقة لخدمة المعاقين ومعاش للمعاقين فوق الـ 18 سنة من أجل توظيفهم بالجهاز الإدارى للدول كل حسب إعاقته و ذلك بنسبة 5% فى القطاع العام و الخاص،

    5.. تم زيادة مرتبات العاملين بالطيران بنسبة 100%, كما زادت رواتب الأطباء من 380 جنيهًا إلى 1500 جنيه.
    زيادة العلاوة الثانوية إلى 11% وزيادة لضمان الاجتماعى من 200 إلى 300 جنيه, وصدر قرار جمهورى برفع العلاوة السنوية 15% لمعاشات الجيش أيضًا، ووجه الرئيس بزيادة رواتب جنود وضباط القوات المسلحة بنسبه 50% لأن أفراد الجيش المصرى تحملوا كثيرًا من الضغوط فى الفترة السابقة، وتم رفع معاش الأطباء والصيادلة والبيطريين إلى 500 جنيه .

    6.. إعداد برنامج وطنى متكامل للتشغيل يستهدف خفض معدل البطالة إلى 9.5% بحلول 2017 مقارنة بنسبة 13% فى العام الحالى، وبنسبة 6 % فقط بحلول عام 2022 . قائم على توفير فرص عمل فى عديد من القطاعات فى إطار شراكة متكاملة بين الحكومة والقطاع الخاص، ويتضمن البرنامج طرح أراضٍ جديدة تصل مساحتها إلى 5 ملايين م2 تستوعب عدد 1000 مصنع وتوفر ما يقرب من 50 ألف فرصة عمل ، بالإضافة إلى طرح 15 مليون م2 بنظام المطور الصناعى تستوعب ما يقرب من 3000 مصنع، وتوفر ما يقرب من 150 ألف فرصة عمل خلال العام الحالى.
    كما قرر ديوان المظالم إجراء قرعة كل 3 أشهر لتعيين 1000 من مدرسى الحصص وصرف إعانة لمن لم يصبه الدور، وتم توفير 20 ألف فرصة عمل فى مجال التصنيع من إجمالى 150 ألف فرصة عمل فى القطاع الصناعى فى خطة 2013 ، ومن جانبها وفرت وزارة القوى العاملة 345 ألف فرصة عمل خلال 6 أشهر

    7..اقتراب مصر من الاكتفاء الذاتى للقمح فى عهد الرئيس مرسى:
    لا شك أن القمح هذا العام كان فخرًا للفلاح، فقد حرصت وزارة الزراعة على تكريم أفضل 50 فلاحًا إنتاجية لهذا العام حيث وصلت الإنتاجية إلى 9.5 ملايين طن تم توريد منها ما يقرب من 3.8 ملايين طن لمخازن وشون بنك التنمية والائتمان الزراعى بوزارة الزراعة، مع وضع وزارة الزراعة خططًا طموحة لتطوير الشون وإنشاء صوامع للقضاء على الفاقد من القمح.
    وقد سعت وزارة الزراعة لزيادة الرقعة الزراعية، وتحقيق الاكتفاء الذاتى من المحاصيل الاستراتيجية، منوهًا إلى تقديمه كل الدعم والإمكانات وتذليل كافة العقبات للوصول إلى المستهدف من التنمية الزراعية.

    8..إعادة تشغيل الكثير من المصانع التى توقفت قبيل الثورة وبعدها، ووضع حجر أساس مصنع لتدوير القمامة يعتمد على تكنولوجيا تحويل الغاز إلى طاقه كهربائية ويعد الأول على مستوى الجمهورية والتاسع عالميًا والموضوع فى مشروع النهضة.

    9..فى عهد مرسي مجلس الوزراء يقر تعديلات قانون تنظيم الجامعات وزيادة مرتبات الأساتذة

    10..تشغيل محطتين جديدتين للكهرباء بعد التغلب على كل المعوقات.
    ـ إيقاف تصدير الغاز المسال لتوفير احتياجات محطات توليد الكهرباء، وأن رئيس الجمهورية د. محمد مرسى أمر بأن يكون احتياطى الوقود لكافة الأغراض من أسبوع لعشرة أيام..
    - تسليم أسطوانات البوتاجاز بالبطاقة التموينية بالمنيا لتوفيرها لكل المواطنين وللقضاء على احتكارها وارتفاع أسعارها.
    القضاء:
    - نقل التفتيش القضائى من عباءة وزارة العدل إلى المجلس الأعلى للقضاء لترسيخ مبدأ عدم تدخل السلطة التنفيذية فى القضاء، وكان هذا أحد مطالب القضاة منذ سنوات، ورفض النظام السابق تحقيقه لأن القضاء المستقل بعيدًا عن ضغوط السلطة التنفيذية التى تحكم البلاد هو تقليل لتدخلات السلطة التنفيذية (بما فيها رئيس الجمهورية) فى منظومة القضاء، وما فعله المستشار أحمد مكى اليوم فى الأيام الأولى لتوليه المنصب هو أمر مستقر فى دول العالم المتقدمة ديمقراطيًا.. الإصلاحات التى تحتاجها مؤسسات الدولة لتأكيد استقلاليتها وتطوير أدائها كثيرة وكل خطوة فى الطريق الصحيح هى إضافة لرصيد إنجازات الثورة.
    الصحة:
    ـ عقب لقاء الرئيس بسبع نقابات مهنية طبية من بينها الأطباء، وافق على رصد 700 مليون جنيه لدعم الصحة.
    ـ تعميم التأمين الصحى ليشمل العمال والفلاحين.

    -------------------------------------------------

    اخي الحبيب دفء الشتاء ,, هذى من اخبار مصر وماعمله محمدمرسي خلال سنه ,, والذى لم يقدر ان يعمله مبارك خلال 30 سنه ,,
    نكون واقعين اكثر ,, المصريين يريدون التغير خلال 24 ساعه ,,
    وواكون واضحآ معك ومع المشاهدين ,, واتحمل كل حرف اكتبه هنا ,, لا اعتقد بأن مصر سوف تستقر على رئيس واحد ,, فسوف تنتخب واحدآواثنين وثلاثه واربعه وعشره وعشرين ومئه ويأتى ثانى يوم يقومون بمضاهر عليه ,, يريدون واحدآ لا يخطئ ,, فمن لم يخطى من البشر ,, الا الانبياء والرسل فقط هم معصومون من الخطأ,,
    انا اجزم لو بحث الله لهم بأمير المؤمنين عمر بن الخطاب من قبره وتولى شؤون مصر ,, وحكمها سوف يأتى اليوم الثانى ويقومون عليه بمظاهره وبخلعه ,,
    ياأخى هناك مؤامره على الاسلام فى مصر ,, شئنا ام ابينا ,, فوالله ثم والله لا يمكن ان تستقر الاوضاع فى البلدان الاسلاميه مادامت امريكا واسرائيل وايران قائمه دولهم ,,
    تحياتى لك ,,نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي










    هلابك ابو رياض

    ناخذ اول 3 نقاط

    1- رحيل العسكر من المشهد السياسي
    هذا انجاز ثورة 25 يناير و العسكر هم من مهد للانتخابات وليس لمرسي اي علاقه في ذلك

    2- تعاظم دور مصر خارجيا
    بالعكس خسرت دورها القيادي في المنطقة و اصبح مثار للسخرية
    الا ان كنت ترى اعادة علاقته بإيران انجاز

    3- اقرار اول دستور بإرادة الشعب
    الدستور هو الشراره اﻷولى لهذه اﻷحداث




    تحياتي و تقديري

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •