على شفتي يا أمّاه ارتسمت ابتسآمة قهر

و في العيون دمع سآل مقبّلا وجنتيّ ..

آمّاه إني بتّ لا أدرك غير كبرياء طفولة مرهق جرحوه سرقوا حلمه أجهضوا براءته

و لا زلت رغم الوجع أبتسم ليعلموا أنهم لن يقتلونا مهما ضآع الفرح ...

فيفي ماريا