ماذا ؟! وكيف ؟!
حاولت جاهداً هنا الامساك بك وحين انهيت قراءتك
وجدت نفسي وقد افلتَّ مني
واقف وحدي امام بابين
ان كان ماقلته رؤيا فلا تقصص رؤياك لأحد
وان كان انفجار لمَلَكة شاعرية نثرية
ف وربي لأنك تهيمنت وتسيدت منبريها
شعراً ونثراً

لا عدمنا جمال حرفك
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي