لونك المفضل

المنتديات الثقافية - Powered by vBulletin
 

النتائج 1 إلى 20 من 56

الموضوع: رمضآن و الذكر الحكيم .. " خآص بمسآبقة قضية و رأي "

العرض المتطور

  1. #1
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية يحيى المشعل

    المنتديات الأدبية

    تاريخ التسجيل
    08 2012
    الدولة
    ويخنقني الموت إن غبت عن صامطة
    المشاركات
    4,750

    رد: رمضآن و الذكر الحكيم .. " خآص بمسآبقة قضية و رأي "



    كآن جبرائيل يعآرض محمدا صلى الله عليه و سلّمفي رمضان ما نزل إليه فيحكم الله ما يشاء ويثبت ما يشاء وينسيه ما يشاءلعلّي سأقف عند هذآ القول .. فأسأل نفسي و إياكم هل بعد هذآ نجعل تلآوة القرآن حكرا إن صحّ القول على رمضآنأين أهل القرآن اليوم ... ؟
    ؟

    في رمضان، تكون تلاوة القرآن فيه، أعظم من أي شهر، يكفي أنه أنزل فيه القرآن، وهدى الله به القلوب في هذا الشهر الكريم،
    لا بأس من تلاوته والاكثار منه في الاحدى عشر شهر، ولككن في رمضان، تكون تلاوته وختمه أعظم وأجلى عند الله،





    لماذا يقبل الكثير منّا و يحرص على تلآوة القرآن في رمضآن ثمّ تخف الوتيرة بعد ذلك ؟

    لا بأس ف ذلك ان تزودنا بالطاعلت في رمضان، فالله سبحانه يضأعف فيه أعمال العبد، وقد أجزل الله الثواب للممن يتزود فيه بالطاعات خلافا عن باقي الشهور
    أننا أؤيد فكرة أن يجتهد المؤمن ف رمضان أككثر من باقي الشهور،
    ولكن م أخشاه أن يضيع المسلم ما أوجبه الله عليه بعد انتهاء رمضان
    الصحيحح، أن يتزود المؤمن بالطاعات ف الشهر الكريم، ولا يضيع حقوق الله، اذا انتهى رمضان



    ما الأسباب ؟
    ضعف الارادة
    التكاسل والتهاون
    كثرة الشهوات والمغريات
    الركض وراء ملذات الدنيا
    قلة ذكر الله



    كيف نقوّي العزم و نحصّن أنفسنا فنلتزم العهد و نمضي على هدي القرآن ؟

    القرب من الله
    مراقبة الله ف السر والعلن
    المحافظة على الفرائض، وفعل الصالحاتت
    التزود بالطاعاتت والمستحباتت
    اجتناب النواهي والمحرمماتت،


    أين نحن من الحفآظ على الطآعات بعد انتهاء رمضانما الذي يمنعنا من الاستمرار في حصد الثواب و الأجر ؟؟أهو التزيّن للحظات ثمّ الإهمآل بعد انتهآء المناسبة ..

    بل، الجهل بثواب الله وعظم عطائه لممن، يكثر من الطاعات وفعل المستحبات ف هذا الشهر الكريم

    هل يليق ذآك بشهر القرآن و بقلب المؤمن ؟؟

    طبعا، لا يليق، بمن أودع الله في قلبه - أشهد أن لا اله إلا الله'


    هل فعلا ندرك ما معنى أن يكون القرآن ربيعا للقلوب و نورا ؟

    لو أننا ندرك ذلك فعلا، لمما هجرناه، وجعلناه على رفوف المكتبه قد ملأت صفحاته الغبار
    قال تعال( رب ان قومي اتخذو هذا القرآن مهجورا)
    نسأل الله الستر والعافية
    يا رب اجعل القرآن ربيع قلوبنا،

    كيف أنتم و الذكر الحكيم في رحآب الشهر الفضيل ... هل تتدبّرون و تستمرّون ؟

    ذلك بيننا وبين اللّه، هو العالم بخفايا الأمور،
    العالم بقلب منافق يدس بباطنه الكفر والعناد
    وبقلب مؤمن، يذكر الله صبحا وعشيا،


    شكراً فيفي ماريا على جمال الطرح






    قاتل الله الغياب ,, وكفى

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    سفريات فارس { مدونتي }



  2. #2
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية Fifi Maria

    التنمية البشرية
    تاريخ التسجيل
    03 2012
    الدولة
    الجزائر
    المشاركات
    5,905

    رد: رمضآن و الذكر الحكيم .. " خآص بمسآبقة قضية و رأي "

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فارس الكلمة مشاهدة المشاركة


    كآن جبرائيل يعآرض محمدا صلى الله عليه و سلّمفي رمضان ما نزل إليه فيحكم الله ما يشاء ويثبت ما يشاء وينسيه ما يشاءلعلّي سأقف عند هذآ القول .. فأسأل نفسي و إياكم هل بعد هذآ نجعل تلآوة القرآن حكرا إن صحّ القول على رمضآنأين أهل القرآن اليوم ... ؟
    ؟

    في رمضان، تكون تلاوة القرآن فيه، أعظم من أي شهر، يكفي أنه أنزل فيه القرآن، وهدى الله به القلوب في هذا الشهر الكريم،
    لا بأس من تلاوته والاكثار منه في الاحدى عشر شهر، ولككن في رمضان، تكون تلاوته وختمه أعظم وأجلى عند الله،





    لماذا يقبل الكثير منّا و يحرص على تلآوة القرآن في رمضآن ثمّ تخف الوتيرة بعد ذلك ؟

    لا بأس ف ذلك ان تزودنا بالطاعلت في رمضان، فالله سبحانه يضأعف فيه أعمال العبد، وقد أجزل الله الثواب للممن يتزود فيه بالطاعات خلافا عن باقي الشهور
    أننا أؤيد فكرة أن يجتهد المؤمن ف رمضان أككثر من باقي الشهور،
    ولكن م أخشاه أن يضيع المسلم ما أوجبه الله عليه بعد انتهاء رمضان
    الصحيحح، أن يتزود المؤمن بالطاعات ف الشهر الكريم، ولا يضيع حقوق الله، اذا انتهى رمضان



    ما الأسباب ؟
    ضعف الارادة
    التكاسل والتهاون
    كثرة الشهوات والمغريات
    الركض وراء ملذات الدنيا
    قلة ذكر الله



    كيف نقوّي العزم و نحصّن أنفسنا فنلتزم العهد و نمضي على هدي القرآن ؟

    القرب من الله
    مراقبة الله ف السر والعلن
    المحافظة على الفرائض، وفعل الصالحاتت
    التزود بالطاعاتت والمستحباتت
    اجتناب النواهي والمحرمماتت،


    أين نحن من الحفآظ على الطآعات بعد انتهاء رمضانما الذي يمنعنا من الاستمرار في حصد الثواب و الأجر ؟؟أهو التزيّن للحظات ثمّ الإهمآل بعد انتهآء المناسبة ..

    بل، الجهل بثواب الله وعظم عطائه لممن، يكثر من الطاعات وفعل المستحبات ف هذا الشهر الكريم

    هل يليق ذآك بشهر القرآن و بقلب المؤمن ؟؟

    طبعا، لا يليق، بمن أودع الله في قلبه - أشهد أن لا اله إلا الله'


    هل فعلا ندرك ما معنى أن يكون القرآن ربيعا للقلوب و نورا ؟

    لو أننا ندرك ذلك فعلا، لمما هجرناه، وجعلناه على رفوف المكتبه قد ملأت صفحاته الغبار
    قال تعال( رب ان قومي اتخذو هذا القرآن مهجورا)
    نسأل الله الستر والعافية
    يا رب اجعل القرآن ربيع قلوبنا،

    كيف أنتم و الذكر الحكيم في رحآب الشهر الفضيل ... هل تتدبّرون و تستمرّون ؟

    ذلك بيننا وبين اللّه، هو العالم بخفايا الأمور،
    العالم بقلب منافق يدس بباطنه الكفر والعناد
    وبقلب مؤمن، يذكر الله صبحا وعشيا،


    شكراً فيفي ماريا على جمال الطرح





    مرحبا بالشآعر الجميل نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    أنت في ردّك هذا تصرّ أن لا بأس لو اجتهد المرء في رمضآن أكثر فأكثر فتقرب إلى الله بالطاعات و لا سيما تلآوة القرآن .. لكنه لا يهجرها بعد ذلك


    ثم إن من الأسباب التي ذكرت لخفوت الوتيرة و هفوت العزيمة بعد الشهر الكريم الشهوات و المغريات و التكآسل ... و ما أشد تأثيرها على النفس فهي توهن فينا العزم و تمنعنا من الاستمرارية


    و لكن من جاهد نفسه و تذكر الفضل و الثواب و أن القرآن ليس مجرد صفحات نقرؤها في منآسبة تأتي كل عآم .. فهي تمضي فهل نحن عائدون بعد ذآك العام ؟؟


    و من الأمور التي ذكرتها حضرتك كسبيل لتجديد العزم و التواصل .. القرب من الله و الحرص على الطاعات و الفرائض ... نعم فمن تربى على الطاعة و الذكر لن يملّ و لن تعرف نفسه ضعفا


    بل هو الإيمان يتجدد في الروح نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



    شكرا لحضورك و جميل تعقيبك نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعيمركز

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    تحميل الصور

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •