اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ٻـآﮱـع آلبُّخْـﯡڕ مشاهدة المشاركة
..

الذكر هو التدبر !!
الذكر هو التفكر ..!!

الذكر هو فهم الخطاب والعمل به !!

إن رمضان رسالة !!
فيها كتب كل شيء !!
والقليل من وفق لقراءتها !!


نحن بالله ولله .."
فمتى ذكرنا ربنا كنا نحن !!
وحينما نغفل عنه كنا أناساً آخرين !!
حياتهم ليست حياة سويه !!

لآحياة لبعيد !!
ولا نجاه لعنيد .."!!


فليكن الذكر طاهر .."
وليكن القلب منشرح .."
لتسكنه السعادة ويجله الذكر .."

شكراً عبقا نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


مرحبا بك مرة ثانية أيها الأنيق نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


نعم هو الذكر للتدبر و لمخاطبة أصحاب العقول ... و من خآلف العقل و استحكم للهوى فلن يفقه و سيبتعد و شتآن بين من يتلو قرآن ربه و هو عآمل به و بين من يهجره أو حتى يقرآ حروفا بلآ معاني


و هنآ يبدأ الفرق .. فمن فقه و تقرب من ربه كآنت كل سنواته رمضان و تلآوة و العكس .. يقول تعالى : ﴿أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآَنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا﴾

[سورة محمد الآية: 24] نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي ... قال ابن جرير : حدثنا بشر ، قال : حدثنا يزيد قال : حدثنا سعيد قال : حدثنا حماد بن زيد ، حدثنا هشام بن عروة ، عن أبيه قال : تلا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يوما : ( أفلا يتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالها ) ، فقال شاب من أهل اليمن : بل عليها أقفالها حتى يكون الله عز وجل يفتحها أو يفرجها . فما زال الشاب في نفس عمر - رضي الله عنه - حتى ولي ، فاستعان به .


فأنت هنا في مداخلتك قد ركّزت على قيمة عظيمة و هي التفقه و التدبر و إدراك التطبيق قبل التلفظ و حسب فيقع بذلك الآي الحكيم في النفس قبل أن تهمس به الشفاه فيطمئن القلب و يستمر المرء


في درب الله ماضيا نحو سعادة لا يطلب بعدها شيئا نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


لكن ما السبيل إلى ذلك ؟ و نحن من تأخذنا المعاصي و يحكمنا الهوى .. نعم هي مجاهدة النفس لكن أليس من محصّن ؟؟



كل التقدير لمشاركتك الطيّبة نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي