
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أعشق الليل
آتي وأروح وهكذا الى أن غرقتُ في هذا المحيط ولم أتوقع غرقاً في عمق المحيط
حيث لا نجاة حسِبتُها ككل مرة عجباً لهذه المدينة تكتض بالقاطنين وتنعم بالعابرين
وكل ما حولها ساكن
فارس الكلمة ذاع الصيت في كل زوايةٍ وبيت وتراقصت المحافل على أنغام حرفك
وذابت من عنفوان صوتك العذب
صمتٌ كصمتِ المقابر لا يكون إلا أذا صدح يحيى (عندليب الجنوب)
في كل مرة أكون بأول الصفوف لكني هذه المرة تعمدت أن أكون ........ سأكذب ان قلت في أخر الصف فالقصيدة توحي بأنها وليدة اللحظة ولن يكون لها أخر وكيف يكون لها أخر والفارس على فرسه في كر وفر
أخي فارس لي الحق أن أفخر بك ماحييت
حفظك الله وحماك
يستحق ابراهيم جبيلي هذا التكريم لأنه رجل عمل باخلاص
تثبت