عندما خُلقت المرأة من ضلع أعوج كما أخبرنا سيد البشر في قوله :

حدثنا إسحاق بن نصر حدثنا حسين الجعفي عن زائدة عن ميسرة عن أبي حازم عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم بالله واليوم الآخر فلا يؤذي جاره واستوصوا بالنساء خيرا فإنهن خلقن من ضلع وإن أعوج شيء في الضلع أعلاه فإن ذهبت تقيمه كسرته وإن تركته لم يزل أعوج فاستوصوا بالنساء خيرا

فالمرأة لاتخلوا من إعوجاج في أخلاقها كالضلع من أراد كمالها لم يستطع إلا بطلاقها

فعليكم معشر الرجال بالصبر على عوج أخلاق النساء واحتمال ضعف عقولهن فالمرأة مهما نالت الشهادات العالية وتربعت مع مصاف الطبقة المثقفة فإن دينها قد جاء معترفا بنقصها وأنها لاتصل إلى مستوى الرجل عقلا وثقافة .

"الرجال قوامون على النساء "" للذكر مثل حظ الأنثيين "وشهادة امرأتين تساوي شهادة رجل واحد .