يا أنت...
كنانة حروفي ...
وبريق سيوفي ...
سأشنق كل أمل...
لا ينتهي بفنائك...
وأنا المسكون بولائك..
لن يملأ السكون سواك...
وجسد شَرِه ٌ...
لحرارة محتواك...
يعلن..
أنا قادم..
فاستعدي..
لقراءة نبض شرايينك.
ما أسعد من يقرؤك هنا

وما أمتع من يتأمل حرفك هنا

لله درها من ملهمة .


كم أنا سعيد بهذا الحبور العارم

في أعماقك يا أبا حسين .