يا أنتِ
يازهرة النَشْوى والسماء الثامنة
ياكل أصناف النساء ياحقول العافية
يا أنت اسقها
من الحب أعذبه
واجعل الذهول يرحل بها إلى مالا نهاية
زفّ لها شكواك وأشواقك
طارحها ذاتك وذراتك
ستجدها الإحساس والأنفاس والرحمة
وستجد علاماتك بها بارزة
أستاذنا
منا من يرتكب الحماقة ويفتح لها ذراعيه
ويُقصي قلبه ومشاعره أجمل ما أودع خالق الكون فيها
بحجة الترفع بالذات!
وفي نصك (المذهل) هذا أجد شجاعة البوح
الذي يُحرق ألوف الأميال بجرة قلم
هُنا وهج وسيُخلد لمن أتى0