إذا فطلبك بان أخيرا برمز العلمانية وضرورتها كما تقول
وأنا لا زلت ضدك قالبا وقلبا بل أبغض علمانيتك سواء ستاندرد أوفل أوبشن وأرفض أي فكره عدا أن أكون إن كنت رجلا مثقفا بثقافة إسلامية معتدله ناهيك عن فهمي لما تريد الوصول إلية بهذه المخطوطة البالية ،والمكتوبة بصفة الإنبعاج فبركات القرآن أفضل برأيي من براثن ما قد يدس بكلام إنسان مهما كان ،ولا زال من يدعي فكرا وثقافة بنفس النهج بداية بأبي لهب وزوجته مرورا بأبي جهل الى من حقد على خلفاء الرسول صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم ،هم أهل الفتن والتشتيت من سايروا أفكارا بأحقاد وحجج واهية ليحرفوا الدين ويفرقوا الجمع بعد إلتئام ، وقد بدأت بفكره من مفكر ولكنها بدم الشيطان مكتوبه وهاهي تظهر وتطفوا أخيرا بلا وزن أو قيمه ،
عندما يملك شخص ما أيقن بعقلة تربى بكنف الإسلام القرآن الكريم ،
عجبي أن يعجب بكلام موضوع من عبد لله
ومن تدبر آيات ما هجرناه لكتب من أسموا ونصبوا أنفسهم مثقفين فوالله يا ما نعانية من خيبة سينقشع بإذن الله عندما نقرأ آيات الله عز وجل ،
ففية تمام الدين وأمور الحياة ...
سلام بقولي