https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .
طفولتي كانت حافلة ، كنتُ شقياً جداً وأظن أن فكرة أن أستجديها لـ تعود لن يرحب بها كل أقربائي
كانت مليئة بالطموح .. كنت صاحب خيالٍ جامح ، حتى أني تمنيتُ أن أصبح رائد فضاء - (حته وحده .!! ) - لكن أحلامي هذه لم تفارق رأسي أبداً إلى أرض الواقع ، ولله الحمد
أن تكون طفلاً تلكَ نعمة لا تدركها إلى عندما تكبر قليلاً لتكتشف أن كل ما حولك سيحولُ أحلامك إلى مستحيل ..
ولكن من يدري ؟!!
ما بين طرفة عين وإنتباهتها ** يغيرُ الله من حالٍ إلى حالٍ
..
لنا شركاء نعتز بهم وبصحبتهم هم اصدقاء المائدة وفاكهتها
سؤال من النقاء وعطر المساء
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ~ نَقَاءُ ألَمَطَرَ ~
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .
(( اللهم إني أسألك الفردوس الأعلى وماقرب إليها من قول وعمل ))
لن تموتَ في قلبي " أخي "
لن أغفر لمن " تكبّر "
أصبحت آخر إهتماماتي " الأحلام "
بذيئة أنتِ أيتها " الرغبات "
أصدقهم أنتَ " جورج بوش " .. لأنه يطبق الكُره ولا يتشدق بما لا يفعل
تستحق طريقة الموت التي نلتها " بائع المخدرات " لأنه من يسبب كل تلك الإختيارات
مطرودة من قائمة صفاتي " الوفاء " لن أدعي غير ذلك .!! وإلا لما غادرتُ يومها دون أن ألتفت للخلف ..
بأي طرق موتهم ستقتل نفسك ؟ كما مات " هتلر " مع أني لا أمتلكُ شجاعته في إتخاذ القرار .. أن تضع حداً لـ حياتكَ عوضاً عن قبول الهزيمة ، تلكَ شجاعة ،، ولكن أظن أني سأقبلُ الهزيمة وأحاول مرة أخرى ، وأمرُ الله من سِعه
متى نموت دون أن تخرج أرواحنا ؟
عندما نبترُ أطراف الضمير ، ونقطع عنهُ أكسيجين الحياة ، لتسيرنا رغباتنا وأطماعنا الإنسانية .. ربما !!
لون أبيض لتلون به سواد ما ، أي السواد الذي ستلون ؟
سوادَ حظي ، فالأقربونَ أولى
مساحة لتكتب بها وصيتك الأخيرة ، فماذا ستكتب ؟
أمي / أبي / إخوتي :
إستوصوا خيراً بـ زوجتي من بعدي .. وبـِ أولادي إن رزقني إياهم الله ..
..
تملأ شقوق الجدب بالندى،
وأحمد هو اسم غارق في الجمال، حقًّا وبدون مجاملة
فهو من الأسماء المفضلة لديّ وأوقن لدى الكثير
رنين الصمت
بدأت في في عام 2003 م ومازلت من توهّج لآخر وحتى 2010 م
( والعمر كله يا أحمد )
نقلة فكرية وثقافية وأدبية نلحظها في مشاركاتك منذ ذلك الحين لليوم ،
ـ فما الفرق بين رنين الأمس واليوم ؟؟
وهل ترى أن مرور الزمن كفيل بصقل الإنسان .. كيف ؟
لم يتبقَّ ما أخسره بعدك يا أمي،
رحيلك هو كل خسائري !!
* الفرق يا سيدتي ، أن رنين اليوم أصبحَ أكثر عمقاً في رؤيته للحياة..
أصبح أكثر نضجاً ، وكيف لا .. وهو يقرأُ لـ قامات أدبية بحجم المتواجدة هُنا ..
أن تمسكَ بالقلم ذلك شيء لا يحتاج لبراعة .. لكن أن تُفلح في كتابة شيء يستحق ذلك يحتاجُ لـِ جهد لا يتأتى إلا بالممارسة / الإحتكاك بمن هم أكثر خبرة / والقراءة قطعاً ..
* حتماً مرور الزمن كفيل بصقل الإنسان ، مروره بالعديد من التجارب يمنحهُ حصانة ضد الأخطاء وكلنا لسنا معصومين من الخطأ ، لكنه يصبحُ أقل أخطاءً ، وأكثر رويَّة في الحُكم على الأمور ..
..
تسرع وانعدام رؤيا محب لم تدُم سحابتها وتجلت فـ القلوب عاشقةسألتني حبيبتي وقالت ..
لماذا هجرتني ..
لماذا تركتني ..
لماذا نسيت كل لحظة حلوه عشناها معاً ..
فأجبتها ..
نسيتك بعد ماجاني ..
خبر إنك تركتيني.؟!
هجرتيني.؟!
كرهتيني.؟!
وبعتي حبنا اللي كان ..
في لحظة ..
كسرتي كل ما فينا..
قتلتي الحب ..
ونسيتي كل ليالينا..
محبتنا في ماضينا..
وتركتي خنجرك مغروس..
في قلبي في شراييني ..
لكي يشهد بأني عمري ما حبيت..
سوا قلبك مدى الأزمان..
لكي يشهد..
على جرحي..
وعلى غدرك..
على حبي ..
وعلى كرهك..
...........................................
وبعد أن تجلت الحقيقة .. واتضحت الأمور...
أنا مخطي أنا غلطان ..
وعلى بعدي عن قلبك..
أحس إني أنا ندمان..
على اللي صار واللي كان..
وأوعدك يا حبيبتي..
نجدد حبنا ونعيش..
وننسى الماضي ..
وأيام الجهل والطيش..
وما نسمع من الواشي ..
ولا نسمع لغير الحب..
اللي في داخلنا ..
ولإحساسي وإحساسك..
وننسى الناس والدنيا ..
ونمرح في حدائقنا ..
بدون حدود ..
بدون قيود..
وعهد مني ..
بأني أحقق آمالك..
وأكون لك كل أهلك وناسك..
ولا أبعد ...
ولا أهجر ...
ولا أقسى...
ولا أنسى ...
بأنك إنتي لوحدك..
تربعتي على قلبي..
ومسحتي دمعي اللي سال على خدي..
ومليتي دنيتي أفراح..
ومهما صار يا قلبي...
ما رح تسمعي مني ..
غير هالكلمه..
أحبك..
أحبك..
أحبك ..
سريعاً قرار اعتذر بوثيقة عهد بختم الوفاء .. رنين الصمت
العاشق من الصغر .. هل جمعت بين الوثيقة والحبيبة ؟
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .
أن تُحب فذلك شيء وارد في كل الأحوال ،، كلنا نمتلك قلوباً نابضة وعلى أتم الإستعداد للحُب
نوافذنا دوماً مُشرعة ..
لكن أن تكونَ وفيَّاً في حُبكَ ذلك شيء آخر ..
قلةٌ هُم من إستطاعوا الوفاء للحب ، والجميع بين والحبيبة ووثيقة وفاء ..
حاولتُ أن أكون أحدهم .. ولكن الرياح تأبى دوماً إلا أن تأتي بما لا تشتهي السفنُ ..
أن تقفَ وحيداً أمام رايحٍ عاتية تجتثُ حبّك من أعماقه لـ تُلقي به لـ زمهرير البُعد
ذلكَ ما لم يستطيعُ إحتمالهُ قلبي ..!!
رُبما لو إختلفت الأزمان لكنتُ أكثر صموداً .. لكن هاهي " لو " تجذبني مرة أخرى للأحلام التي أبغضها ..
وتبقى الذكريات حبيسة القلب .. تلفحني بهواء ساخن ( أظن ) أنه سيخففُ برودة الهجرِ ..
- والظنُّ أكذب الحديث -
..
الله يا رنين الصمت
توقظ ماسكن من الجراح، وتضيء قناديل من الماضي، وتحرّض الوجد لأن ينطق قسرًا !
أنت رائع ورب لهفة .
نثرت ذات ألم بمنتدى النصوص النثرية موضوع معنون بـ ( قمة الألم )
وذيّلته بأنه يحكي معاناتك في الحياة ،
ـ فهل استطاع رنين الصمت التغلّب على هذا الألم الذي يحوم حوله،
واحتواء تطرّف المعاناة أم مازال يعاني ؟؟
أيضًا :
تشعل مواويل حزينة، وتذرف بحرقة !!
الحزن يحتل منك الكثير إن لم يكن كلّك
ـ لماذا يارنين ؟؟
لم يتبقَّ ما أخسره بعدك يا أمي،
رحيلك هو كل خسائري !!
* أنا والمعاناة توأمان سياميان إستعصى حتى على - الربيعه - فصلنا عن بعضنا البعض ..
أن تعاني ذلك دليل قاطع أنك حيٌّ تُرزق .. والحمدلله الذي لا يحمدُ على مكروه سواه
* الحُزن كما الفقر تماماً كلاهما وفيّان .. ما أن يداهما شخصاً ما .. حتى لا ينفكُّ منهما ..
أن تكونَ دوماً حزيناً تلكَ نعمةٌ يغبطني عليها الكثير .!!
خيرٌ لي من أن أفرحَ ويغتال فرحتي حزنٌ غادر ..
..
عودة لاسئلة أصدقاء المائدة
وسؤال عبر رسالة مسج من الخلوق والأديب معاذ آل خيرات
مع العذر منك يا رنين لعدم تواجده لانشغالة .,,\
\
كما وصلت :
مساؤكم أدب خالص
الصديق والعزيز احمد
برأيك .. لماذا اتقن العرب فلسفة الحزن , بينما لا نجد لهم أي تناول لفسفة الفرح؟
دمتم والبهاء ,,
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .
جميلٌ يا معاذ ، دائماً ما تلامس جرحاً غائراً بـ أسئلتكَ
العربُ يا صديقي أدمنوا البكاء على خيباتهم المتتالية .. منذُ سقوط الأندلس وحتى " نيلة " بغداد وهم لم يتوقفوا على الحزن ..
لم يدركوا يوماً أن الإنتصار والفرح ، لا يتأتى إلا بالإسلام والتمسك بتعاليمة ..
أخبرهم " الفاروق "- رضي الله عنه - ذلك منذُ 1400 سنة ، أنهم مهما إبتغوا العزة في غير الإسلام أذلّهم الله .. وقبل ذلك نسوا أو تناسوا قول رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم ( عليكم بالجماعة فإن يد الله مع الجماعة ) أو كما قال صلى الله عليه وسلم
تفرقوا ، فلم يسلكُ الفرح لقلوبهم طريقاً إلى يومنا هذا
..
رنين الصمت من نسل أصيل، وأسرة عريقة تقرض الشعر
ينثر البيان ببراعة، وينقل لنا أجمل الأبيات ..!
ـ فهل لك محاولات شعرية باعتبار أنّك تعيش أجواء القصيد منذ الصغر ؟؟
إن كان الجواب بنعم هل لنا بالمحاولة .. ولو بيت ؟!
ـ لمن تقرأ من الأديبات ؟؟
ـ رأيكـ في شعراء المكان بصامطة ؟
لم يتبقَّ ما أخسره بعدك يا أمي،
رحيلك هو كل خسائري !!
* للأسف لم أُرزق موهبة الشعر .. لكني كنتُ متذوقاً ومُحبّاً للشعر منذ صغري
وأحفظُ العديد من القصائد بدأتُ بحفظها منذُ سن السادسة تقريباً .. وهذا ما جعلها تنقشُ في ذاكرتي ..
* قرأتُ للعديد من الأديبات لكن تبقى ( نازك الملائكة - أحلام مستغانمي ) أبرز الأسماء
* الشعرُ في صامطة لهُ بُعدٌ آخر .. وشعراء صامطة متميزونَ حقاً .. وأنا لا أقول هذا من واجب الإنتماء .. فأنا أصغرُ من أن أقيّم الشعراء .. لستُ سوى متذوق فحسب ..
..
سؤال آخر لضيفنا المميز من مشرفتنا القديرة إنتظار
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ..انتظار..
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .
الصمتُ ناتجُ العجز .. أن يبلغّ بكَ العجزُ إلى الحد الذي يجبركَ على السكوت قهراً تلكَ مأساة مكتلمة الفصول ..
أن تستعيض عن الصمت بالسُخرية ، ذلك يمنحكُ مصلاً مؤقتاً ضدّ الموت جراء غارات القهر اللتي لا تتوقف ..!!
..
تشارك الشاعر بشار بن برد في أبياته :
ياقومي أذني لبعض الحي عاشقة ... والأذن تعشق قبل العين أحيانا
قالوا بمن لاترى تهذي؟ فقلت لهم ... الأذن كالعين توفي القلب ماكانا
هل من دواء لمشغوف بجـــــــارية ... يلقى بلقيانها رَوحاً وريحــــــــانا
ـ مامدى تأثير صوتها على مسمعك؟؟
ـ ومن سبق في العشق لدى رنين الصمت الأذن أم العين ؟؟
وهل يغنيك الصوت عن اللقاء ؟!
لم يتبقَّ ما أخسره بعدك يا أمي،
رحيلك هو كل خسائري !!
* صوتها غيمةٌ أمطرتني ذات مساء ، فكانت سُقيا رحمة إمتلأت على إثرها الأوردة والشرايين بحُبِّ خالد ...
* الأذنُ لها قصب السبق في عشقها ..
* صوتها يقلبُ كل القوانين الفيزيائية ، فتتجسّدُ أمامي كـ واقع أعيشهُ ..
لا حاجة بي إلى لقاءٍ يُقيدني .. ويجعلني عاجزاً عن إتيان كل المباحات مع طيفها ..
..