اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رنين الصمت مشاهدة المشاركة
حبيبتي ..
عندما تجول مخيلتي في عوالمك..
وعندما أسترخي على بحور شعرك الحالك السواد ..
كظلام اليل .. شديد النعومه .. كنسيم البحر ..
عندما يغلف الليل دنياي ..
أسترجع صوتك العذب في مخيلتي ..
عذب كتغريد بلبل ..
هادئ كموجة تكسرت على الشاطئ ..
عندما يداهمني صوتك في قلب الليل ..
تمتد زهور نرجس الى قلبي ..
ويغدو قلبي بستاناً من النرجس ..
هل ياترى .؟؟!
أيصل الإشتياق واللهفه .. لإحتياج الصوت ..
لإحتياج تلك النبرات الرقيقه المتردده من شفتيك
نعم ..
مهما ابتعدنا ومهما فرقتنا الأقدار ..
سيبقى صوتك يمدني بالأمل ..
سيبقى صوتك يتردد في اذني ..
يمدني بالقوه .. أمام متغيرات الزمان
فلا تحرميني صوتك يا حبيبتي
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


تشارك الشاعر بشار بن برد في أبياته :
ياقومي أذني لبعض الحي عاشقة ... والأذن تعشق قبل العين أحيانا
قالوا بمن لاترى تهذي؟ فقلت لهم ... الأذن كالعين توفي القلب ماكانا
هل من دواء لمشغوف بجـــــــارية ... يلقى بلقيانها رَوحاً وريحــــــــانا


ـ مامدى تأثير صوتها على مسمعك؟؟
ـ ومن سبق في العشق لدى رنين الصمت الأذن أم العين ؟؟
وهل يغنيك الصوت عن اللقاء ؟!