( تريد حلاً يرضيـــك ، وأنا أريد نهاية تقنعني )

هيَ معادلةٌ كاملة ومُتطلّبَة .
قرأتُ سابقاً .. وقلتُ : هل انتهت زينات , وكيفَ ستُترجمُ هذه النّهاية ؟!


ومن ثمّ تدهشكَ في النّص التالي كعادتها :
( واستيقظت من غفوتك, لتحول طمأنينتك الى نار تشعل حبي لك من جديد. ) .!

لم يُمسي هذا الحبّ خبراً , كما هيَ العادة .

اجتمعت ثنائيّة ( العادة ) .. بتضادّ عبقريّ ؛
واجتماعُ الضّدان لا يأتي بهِ إلاّ الكبار .



أستاذ محمود
لا زلتُ أراهنُ على ذائقتكَ الفاتنة .


ودق يمتدّّ



.