ثم لنبارك لهذه الشخصية التي خدمت وطنها قرابة الأربعين عاما
فرجل قدّم كهذه الخدمات لوطنة يستحق الإحتفاء به وتقديره وشكره بكل طرق الشكر ،،
فألف مبروك للوطن وجود أمثالك فيه ،،
ولايجيد هذه اللغة إلاَّ الكرام ومانراك إلاَّ في أول الصفوف
أخي عمر .. أنت أتيت لتعلمنا كيف يكون الوفاء
ستصل إليه هذه المشاعر وإلى كل الدنيا
لاحرمني الله اخوتك .. ويكفيني إنك هلالي