مرحبا


لا زالت زينات تتفنن في رسم مشاعرنا عبر الحروف


لا ننكر الحبّ لكننا ننبذ الأنانية في كلّ شيء إلا فيه فنحن نحس بأحقيتنا فيمن نحب


لا يشاركنا فيه أحد و لعلّ هذا ما حرّك العاطفة في نصّها الأخير هنا



ما أجمل تلك المعاني المنسابة كقطر الندى حين يعانق نسمات الصباح



متابعة دوما لهذه الدرر الأدبية فشكرا لك أستاذي " أبو فييه "


احترامي