اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملكة حرفي مشاهدة المشاركة
.اشارك ابن ثابت .

(ماذا يفيد النقاش في شيء أنتهى من سنوات طويلة !!!

ومن سيذكرهنا شيء هل سيذكرالحقيقة أو ما وضع للناس انه حقيقه !!!)
هنا تصح مقولة

لكن سيد قومه المتغابي .
قضية جهيمان العتيبي استوقفتني وقرأت عنهالا الآن من عام 1416 وخلصت ب أن بعض الأمور الجهل بها أفضل
من وجهة نظري القاصرة .
لا تعد معرفتها إلا بلبلة .
فإن كان مصيبا أو مجرما فقد مضى لربه
ك الخوض في العن فلان أو ترضى عنه .
إلا أن يكون الهدف جر الناس لفتنة!
لنشغل أنفسنا بحالنا وقضايامجتمعنا أقلامنا بحاجتها أظن .
هناك عامة تتابع لا تبلبلوا عليهم .
فيهيمون بحثا ولا يجدون الطريق الثقة فيظلوا
حياك الله استاذتنا الكريمة
ملكة بحرفي
اسمحي لي بالرد في عجالة
أولا لك مطلق الحرية في الرأي الذي تذهبين لصحته لكن بما أننا في موضوع حواري فعليك
اثبات صحة رأيك بدليل أو برهان يشهدان بصدقه.
اما فائدة دراسة الماضي فمن وجوه
أحدها لأخذ العبرة والفائدة واستشراف المستقبل من خلال دراسة الماضي
ولا أظن أنه يخفى على أمثالك دراسة المستشرقين للتراث الاسلامي فلم يتركوا شاردو ولا واردة
إلا وفحصوها حتى أخرجوا لنا كتبا في الحديث النبوي وفهارس وووو الخ.
فهل كل هذا من باب الترف الفكري؟
الامر الاخر مراكز البحوث والدراسات الاسترتيجية في الغرب الا تعنى بدراسة الماضي لاستشراف المستقبل
.................................................. ............................
أما الاراء التي نطرحها هنا فنرى انها الصواب وليست الحقيقة المطلقة
ان كنت ترين خلافها فانت مطالبة بالدليل على ان ما طرحناه ليس بصواب بل ما رأينا انه الحقيقة
وهو لديك بخلاف ذلك.
فهل كل ما تكتبين تضعينه على انه الحقيقة وهو العكس ام انه الحقيقة التي تعتقدين ان الصواب خلافها
لن اتهكم ببيت شعر كما فعلت بل اطالبك بالدليل ولا سواه.
.................................................. ............................
أما النتائج التي خلصت لها فكلها مسلمة لكن الا ترين من باب الانصاف
اننا ما حاكمنا الرجل بل فكره ومنهجه فهو قد أفضى إلى رب رحيم
أما العامة فنحن لم نلق عليهم شبه في دينهم حتى تخافي عليهم من الفتنة
ولن يؤخذوا دينهم منا فذاك مجال مكان طرحه ليس هنا فجهيمان القاصي والداني يسمع به
ولا أظن أحدا يسمع ما قاله رفيق دربه ويظل.
وشاكر لك سعة صدرك واعتذر لك مسبقا ان بدر مني امر أغضبك أو أزعجك.