نستكمل ملخص قضيتنا
...
في الاجابة على تساؤلنا المطروح
الى اي مدى ترون ان البرامج الرمضانية التلفزيونية تلهينا عن شهر الرحمة والمغفرة والعتق من النار وكيف لنا ان نحُد من تأثيرها على مستوى الأسرة والمجتمع؟
1- ما اعرفة انها لم تعد قصة مكسيكي او تركي المنُتج الخليجي الان ادهى وامر للاسف يحاولون زيادة معدل الجُرأة
وكسر الحدود والحواجز الاخلاقية من اجل لفت انظار المشاهد لاقيم تردع ولادين يُحترم وتفاني حقيقي في التعري والانحلال حمانا الله واياكم
أعشق الليل
2- القضية في تكريس الاختيار لهذه النوعية بالذات من المسلسلات المخلّة بتعاليم الدين الإسلامي
وبالأخلاق والشرف والحميّة والرجولة . وقتال مستميت لكي يقتلوها في نفوس الجيل والنشء .
ابو اسماعيل
3- دعيني أقول هنا أن الإعلام العربي ليس سوى نآسخ لا مبدع ، فما ينتجونه و يقال أنه منافسة ليس إلا تقليدا أعمى و إن كآنت بعض الوقائع التي يعرضونها باتت و للأسف الشديد منتشرة في مجتمعاتنا العربية
فيفي ماريا
كانت تلك بعض الاراء الرائعه في الموضوع
وعند طرح التساؤل
- الى اي مدى ترون ان البرامج الرمضانية التلفزيونية تلهينا عن شهر الرحمة والمغفرة والعتق من النار وكيف لنا ان نحُد من تأثيرها على مستوى الأسرة والمجتمع؟
نستخلص من ارائكم الاتي
1- أعتقد أن الأمر قريب للوصول إلى ذروته ويبقى التذكير بقول الله سبحانه وتعالى له وقع السيف على المصر على الذنب وله فائدة بالتذكير عن من لا يحضره وله سعادة في نفس المؤمن الذي يعرفه..
يقول الله تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آَمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآَخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ)
ابو ربيع
2- لا نعمم الحكم ، وإنما نقول أن بعض القنوات
ابو اسماعيل
فارس الكلمة
3- سيل الاعلام الجارف بتافه البرامج وسقيمها عزز في النفس الميل إلى إضاعة الوقت فيما لا يحل ولا يجمل بل بما يشين العبد ويباعده من ربه
فحال أكثر الناس تخبو جذوة نار العبادة من اول اسبوع وبعضهم لا ترى أثرا رمضان على حاله.
الاغر
![]()