طلاسم
كيد مُبدع
ولن يُفلح القارئ حيث أتى0
كُلَّ يَومْ
أَجِيءُ إِِلَى هُنَا
أَقْرَأُ الحلم
ثُمَّ أَتَضَائَلْ
وَأَنْسَحِبْ
الْيَومَ جِئْتُ
لـِ أَبْكِي
عَلَى حَوَافِّ طَلاسِمِهْ ..
لَيْسَ لِتَسْجِيلِ إِعْجَابِي بـِ حَرْفِهِ
فـَ أَبْجَدِيتُهٌ أَسْمَى مِنْ ذَلِكْ ..
وَلا لِـ الطَلْسَمَةِ مَعَ الْمُطَلَسِمِينْ![]()
فَأَنَا أُحِبُّ الوضُوحْ ..
وَمَلامِحُ الشَوْقِ
مَنْقُوشَةٌ عَلَى حَرْفِهِ الْنَقِيْ ..
وَاضِحَةٌ حَدَّ الْدَهْشَةْ !!
كَيفَ لَمْ أَلْحَظْهَا
قَرَأَتُهَا مِرَارَاً وَتِكْرَارَاً
وَلَمْ أَنْتَبِهْ
لـِ كَمِيَةِ الشَوْقِ
المُنْبَعِثِ مِنْ كَلِمَاتِهْ ..
الحلـــــــم
لا أَمْلِكُ أَمَامَ بَوْحِكَ
إِلا
التَصْفِيْقَ الْحَاااااارْ ...
رنين
..
يا أنت..
دوسي على أجداث الشوق... تيها
وعيثي دلالا ..
في قلب قلدك مفاتيح حكمه..
فكان عرشك ناصية جسمه..
صدري أمرا..
يلغي كل خياراته..
وصادري عوالق ذكرياته..
استمنحيه ريع شعور..
متغلغلة جذوره...
في خصوبتك..
دعيه يسرج الحرف..
يروض جموح انسكابه ..
بعرصاتك عاطفة..
واستمطري..
مزن مقل..
ماعادت تقوى ..
على ارتداد الطرف..
سهدها غياب حضورك..
عنوة
وحضور غيابك ..
وسادة تشهد مناجاته..
وكل ما فيه..
يهذي بك..
فكأنه..
خليط..
هوى
ــــــــــ
رنين..
ياصاحب الذوق الرفيع..
وعزفك ..
تتراقص له كل خلية في الجسم..
عرفانا...
واعترافا..
ببهاء ألوانك....
التي غمرت بها المكان..
فلا كان الحرف بدونك..
كن جميلا يارنين..
لك التحية