اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمدالقاضي مشاهدة المشاركة
لا أدري ياأحبَّة

لماذا كلما إقتربت من هذه الطلاسم

إزدادت طلسمةً عليَّ..؟

كما قالت ديوانك :

مابين فعل الأمر (غادر )

والصِّفة (غادر )


كمٌّ هائلٌ من الطلاسم

بزغ لي من خلالها

فعلٌ ماضٍ ( ليس في سبيله )


* * *

بكلِّ اللغات التي أملكها أبتْ تلك الطلاسم أن تُفكَّ

* * *

كلَّما إقتربنا وحاولنا زادت الطلسمةُ شيئاً فشيئا...
إبتعدوا أرى شبكةً من الطلاسم قد تغطي الأفق ..




إلى طلسمةٍ قريبة ...
وسكبت بعضا من عناء ..
على أطلال غيابك..
رحمة..
باستغاثات ..
أمل ..
حضور موكبك دونك..

ويتواصل ..
بث.. الشجو..
مباشرة..
على الهواء...
المبتل بطيفك
فلم يعد..
هناك فرق..
بين أن تلوكني الحسرة..
أم ألوكها..
مادمت..
مستمسك..
بعرى الانتظار..

ـــــــــــ
محمد..
كيف أنت الآن نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
اقترب أكثر...
لا ترهبك حمرة المكان...
فما ذاك إلا لون الاحتفاء بتواجدك..
........
ابتعدوا...
كأنه تحريض على المغادرة...
ولما تفك طلاسمي بعد..
حتى لو صرخت هناك..
"وجدتها...وجدتها"

كن بألف خير