رحمها اللهُ رحمة ً واسعة ، وغفرَ لها .

هديل الحضيف

تلكَ المدونة الشابة ، والتي عاشتْ
زهــــورَ شبابها عندما دخلتْ مِـنْ
بوابة ِ الجنة ، ورسمتْ أحلاما ً عذبة .

شكرا ً لكَ أيها الأديبُ الأريب
على مشاعِـركَ الـنـبـيـلة ..

عظيمـُ تقديري لمقامِـكَ السامي