في كل بلدان العالم تجري محاكمات ومساءلات وتمحيص حتى تبلغ ارواح المسؤولين الحلقوم
وحتى تتضح الصورة الكاملة

وفي بلادي يكتفي البشر بالبيان الايضاحي ممن ينبغي ان يحاكم

ديوان المراقبة العامة متهم هنا

وبيانه الإبضاحي لاشك سيصب في مسار التبرئة

فمن يكون خصما لديوان المراقبة يماحكه حتى تظهر الحقيقة إما سلبا أو إيجابا

أما الرضا والتسليم ببيانات ايضاحية وانشائية فهذا ذر للرماد في عيون الغلابا

صدى
شكرا واحدة فقط
والبقية أهدرت عمدا
لا تغضب فهو شكري اهدره كيفما أشاء
ولا تنتظر اي بيان ايضاحي من ديوان المراقبة بذاتي
فأنا اعيش ضبابية في إدارة اموري الخاصة
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي