أشكر لأخي الفاضل حسن عبدالله مشهور تفضله بهذا الطرح المتميز والجريء وأظنه سيجد آذاناّ صاغية ترضى وتقبل وتفعل الأفكار التطويرية دون التركيز على صاحبها أو الإغراق في :
ماذا يقصد بهذه اللفظة ؟ وإلى من يشير بتلك العبارة ؟ وما يتبع ذلك من إصدار الأحكام على النوايا الذي لن يزيدنا إلا سوءً على سوئنا ، ولن يضيف لنا أكثر من إعمال الفكر بحثاً عن الردود الباردة والمميتة والتي تختزنها العقول البدائية أو الرافضة للتغيير والتي نجزم بعدم وجودها بيننا
الإخوة في مكتب التربية هاهي الأفكار وهاهي الحلول والمتابع ينتظر انعكاس الفكر على الواقع .
وما عليكم سوى نقل هذه الأفكار التي تنازل صاحبها طواعيةً عن حقوقه فيها تضحيةً من أجل أبنائنا ومن أجل إخواننا المعلمين وخدمةً للتعليم ودور التعلم .
سلمت أخانا حسن مشهور وجزيت خيراً على فكرك الراقي ونظرتك بعين الجماعة الرامية إلى التطوير المنتظم والهادف .