لكن لايعنيني سوى أنّها تتشفَّى لي منك
وتنتشلني من منصّة الهااااوية ..!

,,,,,,,


لك الله ...
ومنْ ينتشلني من هذهِ الغاوية ؟!!

عراكٌ أمْ عتابٌ أمْ توبيخ ..؟
لا يهمّ .. فكلها تؤدي هنا إلى الخشوع .

أصدقك القول ...

كنتُ أتمردّ على هذا التصّ ,
لكن .. وكأن شيئاً ما هوى منّي فكررت العودة مراراً .
وبكلّ ولجةٍ .. مع كلّ قراءةٍ .. أقفلُ المتصفحَ برمّته ..
لا لشيء .. لكن .. لا أدري لماذا .. أهوَ البرد ..؟!


ودٌ يمتدّ

.
.