أديبنا معاذ آل خيرات
حياك الله دائما وأبداً
حقاً يا معاذ إنها زينات وليس غير زينات
فقد أبدعت في رسم الكلمات المعبِرة، وجعلت من قلمها لسان يصور، ويسجل ، ويرصد
ما يلجلج به القلب ويحرك النفس من عواطف ومشاعر مختلفة في عالم
الحب بين إمرأة ورجل.
لقد جسدت لنا الحب بكل اللغات وبكل الألوان ، استطاعت أن تجذبنا وتسحرنا للسير بين سطور كلماتها،نقرأ وكأننا نحكي واقعنا والحب الذي بداخلنا ....
فما أروعها من كاتبة وما أروع سحربيانها.
معاذ ما أسعدني بك هنا فكن قريباً.
لك الود والتقدير