أما أنا ياكرام فيحق لي الإحتفاء والتحليق خارج الحدود مع هذا الخلوق
الشاب الخلوق
بائع البخور
أبو راشد
يحيى فقيهي
وللأخير وقع خاص فــ يحيى هو بشارة من الملائكة لعبد الله زكريا
ويحيى هو إسم والدي حفظه الله
ويحيى إسم جدي رحمه الله
ويحيى هو صديقي الخلوق الذي لم أراه
هنا في هذه الغرفة نلتقي ونتسامر فــ يحدثني بما يحمله قلبه النقي
هنا يروي لي القصص والحكايات , هنا عذب الكلام , وهنا السكون
^_^ هنا ما أجمل رفقته والجلوس معه بصمت حتى وإن لم أراه .
نعم إنه إنتماء الأوفياء فما أجمل هذا الشاب , وما أسعدني بفكره وقلمه
وهناك في غربته أتأمل وحدته وقلبي معلق بالسماء يطرق أبوابها
ويناجي ربه صادقاً بأن يحفظ يحيـــــى ويرعاه
هنيئاً لنا جميعاً بك يا حامل المسك .. محبك الصادق
عبير المكان شكراً بحجم الشكر وأكثر